- يقول (السمار) إن أفضل مدرب أشرف على تدريبه هو «لوري ساندري»، يتميّز هذا المدرب البرازيلي بالشخصية القوية، والدهاء التكتيكي، والقراءة الصائبة للمباريات، وقد فاجأني (السمار) حين قال إن ثاني أفضل مدرب مرّ عليه هو البرازيلي «المجنون» باولو كامبوس!. - يروي (السمار) من خلال تجربته في المنتخب و(الشباب) عن اهتمام الملك فهد – رحمه الله – بكرة القدم، يتذكر (السمار) يوم جمع الملك لاعبي المنتخب ومدربهم كارلوس البرتو بيريرا ليناقشهم – بالتفصيل – عن إحدى المباريات، يروي (السمار) – أيضا – اتصالا محفزا من الملك فهد بلاعبي (الشباب) قبل مباراة الترجي في البطولة العربية. - ما زال (السمار) متحسرا على مباراة (الشباب) و(الهلال) عام 1988، يعتقد (السمار) أن (الشباب) كان يستحق الفوز في تلك المباراة، كان متعجبا من إلغاء هدف شبابي وتركيب «بلنتي» للهلال، لذلك صرح بعدها في مجلة (اليمامة) آنذاك: ضمير المهنا نايم!. - من الآراء المهمة ل (السمار): أن صالح النعيمة أهم «قائد» مرّ في تاريخ الكرة السعودية، لكن الإعلام حوّله إلى أفضل «مدافع». في رأي (السمار) أن المدافع الأهم في تاريخ الكرة السعودية هو إبراهيم تحسين: «يقطع الكور بلا فاولات»، يستدل (السمار) على صحة رأيه: اسألوا ماجد عبدالله!. - يتحسر (السمار) على ضياع موهبة سعودية في حراسة المرمى (عبدالله الطريقي)، يشيد بالأداء التكتيكي العالي لجاري القرني (لاعب الاتحاد) وحسين المسعري (لاعب الهلال)، تذكرنا اللاعب الخلوق سلطان مرزوق الذي لم يأخذ حقه أبدا، إضافة إلى سالم سرور. يقول (السمار) لو كان عبدالعزيز الرزقان – من هذا الجيل – لاحترف في أوروبا. - كيف يرى (السمار) ناديه (الشباب) هذا الموسم؟ إنه قلق، طلبت منه ألا يقلق، لكنه مازال قلقا!.