* الكتاب: فيفاء يا هَبَّة الطفولة * الكاتب: عبدالله الفيفي * الناشر: نادي جازان الأدبي بالتعاون مع الدار العربية للعلوم * السنة: 2012 أصدر نادي جازان الأدبي، يوم أمس الأول، ديوان «فيفاء يا هَبَّة الطفولة» للشاعر الدكتور عبدالله الفيفي. يحتوي الديوان على 29 قصيدة. ومن ضمن القصائد «فيفاء، شهقة الخلود، طائفية فيفية». وجمع الديوان قصائد قديمة للشاعر تعود إلى عام 1993م، وأخرى في عام 2009م. وحمل الديوان قصيدة «مُهرةُ الشمس» التي فازت بالجائزة الدولية الأولى في المسابقة الشعرية لمهرجان «الأقصى في خطر»، في نسخته الرابعة عشرة المقامة في مدينة أم الفحم في فلسطين عام 2009م. وتحظى النسخة على بعض التعليقات والتوضيحات والحواشي التي أدرجها الشاعر للبيان والتوضيح كما قال في مقدمته. * هدية حسين إلى الإنجليزية * الكتاب: ما بعد الحب * الكاتب: هدية حسين * الناشر: دار سيراكيوس يونفيرستي بريس – أمريكا رواية ترصد معاناة العراقيين في داخل العراق وفي خارجه خلال عام 1991 وما تلاه بعد الانتفاضة التي عمّت العراق من شماله الى جنوبه، وتدفق الآلاف على أبواب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بحثاً عن وطن بديل. ترجم الرواية التونسية إكرام المصمودي التي تدرّس الأدب العربي في إحدى الجامعات الأمريكية، لوحة الغلاف للفنان السوري عماد حميدي، وعلى الغلاف الأخير كلمات حول الرواية للكاتب الأمريكي روجر ألان المختص بالسرديات العربية، الذي جاء في كلمته أن هذه الرواية لا تُنسى، وأنها تُسهم في فهم الأحداث والدوافع التي لا يمكن بثها من خلال الأخبار والتقارير، والناقد العراقي محسن الموسوي الذي قال عن الرواية إنها صرخة من الأعماق ضد الحروب التي حدثت في العراق. يُذكر أن للكاتبة هدية حسين سبع روايات وست مجموعات قصصية وكتاباً في النقد.. أما الرواية المترجمة فقد سبق أن صدرت نسختها العربية في مطلع العام 2003 عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر. * الكتاب: يا صاحِبَي السّجن * الكاتب: أيمن العتوم * الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر * السنة: 2012 خلال شهرين نفدت من الأسواق الطبعة الأولى وصدرت الطّبعة الثّانية من رواية «يا صاحِبَي السّجن»، تقع الرّواية في (344) صفحةً من القطع المتوسّط، وتضمّ (17) فصلاً، وتتحدّث عن تجربة الكاتب في السّجن، وتتعرّض لأحداث سياسيّة مهمّة بين عامَي (1996) و(1997)م، وتبسط القول في الجماعات التي عايَشها الكاتب في سجنه، التي توزّعتْ من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، حيثُ الإسلاميّون والشّيوعيّون والقوميّون والبعثيّون وغيرهم… واعتمدت الرّواية أسلوب الإحالات الميثولوجيّة، والتّناصّ التّاريخيّ والأدبيّ. أمّا شخصيّات الرّواية فقد ذكرها الكاتب بأسمائها الأولى الحقيقيّة، وامتدّ المكان في الرّواية من الشّمال في إربد، إلى الوسط في عمّان، وإلى الجنوب في سواقة، حيثُ قضى الكاتب بقيّة فترة اعتِقاله. ونقرأ على غلاف الرّواية الخلفيّ: «مساكين أولئك الذين ظنّوا أنّ الموت أو الغياب السّحيق سوف يُودي بصاحب الجبّ، لم يَدُر في خَلَدهم يوماً أنّ الفضاءات المُطلقة تبدأ من الجحور الضّيّقة… هُناك تُصنع الحياة، ويُعاد ترتيب مكوّناتها. هناك يتهجّى الإنسان حروف ولادته من جديد».