قبضت شرطة نيويورك على رجل لأنه أجرى 150 اتصالا هاتفيا زائفا بالشرطة على مر عامين. جاعلا من جيرانه ضحايا في حوادث مزيفة. وكان هيسوس ثلاثين عاما يعيش في شقة تحت ضحاياه، وكان منزعجا من تسرب مائي وألقى اللوم عليهم. واعترف ليون بإجرائه اتصالات زائفة، وأنه أجرى أغلبها في الليل ليبلغ عن حرائق وطلقات نارية في مسكن جيرانه، التي لم تحدث أبدا. وواجه ليون عددا من تهم إزعاج السلطات.