• المنادي بالسياحة الداخلية يتجاهل أن موعد الإجازة الرسمية يأتي «بالصيف» الذي تتأرجح حرارته فوق حُرقة الأربعين.. ونوغل في تناقضاتنا بإقامة «مهرجان صيفي».. حتى لو كانت بشرتنا «شقراء» فشمسنا ستحتفل بحفلات شواء! • عندما يعود المُنادي من «الخارج» لن أُزعجه «بورطة» السياحة الداخلية.. فهو سيكون سعيداً بإجازته الممتعة.. وأنا سعيد للعودة للدوام والتخلص من الإجازة!