• لا تزال أنديتنا تعتمد في تسويق كل حقوقها على (اجتهادات)! • مرد ذلك الملكية في المقام الأول. • فالأندية لا تزال ملكيتها حكومية. • لكن لابد من الشروع فعلاً في إنشاء إدارات تسويق متخصصة في كل ناد. • إدارة تسويق متفرغة تتولى كل قضايا تسويق النادي وحقوقه ومنتجاته. • ما يحدث الآن يتناسب مع المرحلة السابقة. • لكنه بالتأكيد لن يساير التطورات المتسارعة. • أدرك أن هناك خططاً للخصخصة. • لكن هذا لا يعني تعطيل الإدارات وإنشائها. • ما يحدث الآن لا يخرج عن أمرين! • ملف التسويق في أنديتنا حائر بين (رئيس) و (عضو شرف) ! • رؤساء الأندية في النهاية ليسوا (مسوقين) ! • وأعضاء الشرف ليسوا (متفرغين) ! • الحل البديل الناجع التعاقد مع شركات تسويق متخصصة. شركة تسويق تأخذ على عاتقها قضايا تسويق النادي. • بداية من حقوق الرعاية والنقل وخلافه وانتهاء (ببوابة النادي) ! • الفكر السائد في أنديتنا ما زال (رعوي)! • فالراعي (يرعى) كل شيء في النادي ! • مقابل ذلك مبلغ مقطوع ! • ليس هناك إدارة حقيقية لأنديتنا (تسويقية) ! • إدارة (العلاقة) لا إدارة (الرعاية) ! • رعاة أنديتنا ما زالوا خائفين وجلين ! • لا يريدون دخول أي منافس معهم ! • حساباتهم أقرب ما تكون (اجتماعية) ! • ونظرياتهم (رعوية) وليست (تجارية) ! • يوما ما سنرى هذه الإدارات في أنديتنا ! • فمن يأخذ المبادرة ويبدأ فعلياً ! • سألوا الفشار عن إدارة أنديتنا لحقوقها التجارية ! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (تشويق) !