لعب عبدالعزيز بن رشيد بن حمدان الطويلعي العنزي دوراً فاعلاً في ترسيخ المنهج التكفيري في أوكار الفئة الضالة وهو عضو في لجنتهم الشرعية المزعومة. وتولى دفن اثنين من فئته ممن لقوا مصرعهم بعد إصابتهم على أيدي رجال الأمن في مناطق معزولة كما شارك عمليا في مواجهة رجال الأمن في حي الروابي شرق مدينة الرياض وتبادل إطلاق النار مع سائقها ومن ثم إصابته والقبض عليه. وقد تناولت كتاباته المنشورة على شبكة الأنترنت إطلاق أحكام الردة والتكفير على المسلمين واستباحة دماء المعصومين والدعوة لقتال رجال الأمن، وللتمويه على من ينخدع بتوجهه إضافة إلى الرغبة في توفير غطاء شرعي لفئته الضالة فقد كان يكتب في نشراتهم بأسماء متعددة، كما أنه مصدر لغالب المواد الإعلامية.