هنأت مساعدة مديرعام التربية والتعليم في المنطقة الشرقية للشؤون التعليمية الدكتورة ملكة الطيار الفائزات في جائزة الأمير محمد بن فهد للتفوق العلمي. ووصفت فوزهنّ بأنه نتاج طبيعي لما قدمنه من جد واجتهاد. وقالت إنَّ التحول إلى مجتمع المعرفة والوصول للعالمية يتطلب منا جميعاً كقيادات وتربويين على جميع المستويات الدعم والمساندة، حيث كان للتعليم النصيب الأكبر من الدعم المعنوي والمادي من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز اللذين لم يدخرا جهداً للدعم المباشر لفئة الشباب حيث بدأ الوطن يجني ثماره، في مشاركات محلية ودولية ومسابقات تنافسية وجوائز عالمية لمخترعين ومخترعات على مستوى العالم. وقالت إنَّ ذلك دليل قاطع يجعلنا نقول للعالم أجمع ها نحن وطن حكومة وشعباً نعمل لهدف واحد وتحت قيادة رشيدة نسعى للعالمية. وقالت إنَّ إدارة التربية والتعليم في المنطقة الشرقية تحت مظلة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ورائد التميز في شرقية الخير صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد ونائبه الأمير جلوي بن مساعد، تحرص على ضمان تفوق طالباتها بل وعلى توفير فرص التفوق والتميز والإبداع.