أكد مسؤولون ووجهاء ورجال أعمال في محافظة الأحساء أن زيارة وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تعد إضافة للمنطقة الشرقية وأهلها، وعبّر وكيل محافظة الأحساء، خالد بن عبدالعزيز البراك، عن سعادته بزيارة الأمير سلمان، مؤكداً أنه يتلمس دوماً حاجة المواطنين في كل مدينة وقرية، لذلك يصعب الحديث عن صفاته الكثيرة. وقال أمين الأحساء، المهندس فهد بن محمد الجبير، إن الأمير سلمان شخصية يصعب وصفها، ولكن يكفي أنه رجل تميز بدعمه الكبير للجمعيات الخيرية، ورجل مدينة الرياض الأول، الذي أحدث نقلة للعاصمة السعودية، ووجوده في المنطقة الشرقية فرحة كبيرة، لمكانة هذا الرجل بين أبنائه المواطنين. رجل المواقف ووصف مدير شرطة الأحساء، العميد عبدالله بن محمد القحطاني، سمو الأمير سلمان برجل المواقف، فيكفي أن يفتح باب بيته لكل محتاج، بينما أكد مدير إدارة الدفاع المدني، العقيد محمد بن يحيى الزهراني، أن الأمير سلمان ألبس الرياض حُلة جميلة، حتى أصبحت من أجمل العواصم في العالم، بل له وقفات مع كل محتاج، وهو رجل البر والعطاء، وزيارته للمنطقة الشرقية إنما هي لتلمس احتياجات المواطنين. شرف كبير و رأى مدير إدارة هيئة الري والصرف في الأحساء، المهندس أحمد الجغيمان، أن وجود الأمير سلمان بين أبنائه في الشرقية، شرف كبير وفرحة عامرة، لمكانة هذا الرجل في قلوب الجميع. أعمال البر وقال رجل الأعمال باسم بن ياسين الغدير إن الأمير سلمان – حفظه الله – له بصمات في جميع أعمال البر والخير ومساعدة المحتاجين، فأهلاً وسهلاً به بيننا، وكم نحن سعداء بوجوده بين أهله في أحساء الخير. رجل الدفاع وعبّر رجل الأعمال عبدالمحسن الجبر عن سعادته الكبيرة بزيارة سموه الكريم لأبنائه، وقال «سموه رجل المواقف ورجل البر والخير، ورجل الدفاع عن هذا البلد الكبير، ومرحباً بمقدم سموه الكريم.» يدٌ حانية ووصف رجل الأعمال عبدالله السلطان الأمير سلمان برجل العطاء والبر والخير، فيده الحانية قد امتدت إلى جميع الفقراء، ومنزله العامر الذي بات يستقبل المحتاجين في كل أسبوع، ويكفي أنه وضع الرياض ضمن العواصم التي يُشار إليها بالبنان، فأهلاً به بيننا. جامعة خيرية واعترف رجل الأعمال عبدالله بن ناصر الشعيبي بصعوبة حصر مواقف الأمير سلمان في سطور قليلة، لكنه وصفه بكلمة واحدة فقط: سمو الأمير سلمان (جامعة خيرية متحركة). خدمة المحتاجين وقال رجل الأعمال محمد الخرس «فرحتي لا توصف بوجود الأمير سلمان في المنطقة الشرقية، فهو رجل يعجز اللسان عن وصفه، ويكفي أنه يقضي جُل وقته لخدمة المحتاجين، ويتلمس حاجات المواطن، فكم من مواطن تلقى العلاج بعد وقفة سموه، وكم من مواطن كان في أمسّ الحاجة للمساعدة فوجد ذلك». مهندس الرياض وتحدثت سيدة الأعمال لطيفة بنت عبدالله العفالق عن سيرة رجل البر والخير والعطاء والوفاء والقيادة الحكيمة والرمز الكبير، الأمير سلمان بن عبدالعزيز، مهندس الرياض، منذ عدة عقود حتى تسلم زمام الدفاع، وهو خير خلف لخير سلف، ومرحباً به بيننا، وكم هي كبيرة سعادتنا لهذه الزيارة الكريمة من سموه لأبنائه . صدر حنون ورحبت سيدة الأعمال نوال بنت حسن العفالق بمقدم رجل الدفاع والبر والخير، مضيفة أن الكل يعرف وقفات سلمان بن عبدالعزيز مع المحتاجين في جميع مناطق المملكة، فكان صدر سلمان الحنون مفتوحاً لكل صاحب حاجة، وهو والد الجميع، حفظه الله ورعاه، ونسأل الله أن يمده بوافر الصحة والعافية. تلاحم القيادة وأشارت وكيلة أقسام الطالبات في جامعة الملك فيصل، الدكتورة هدى الدليجان، إلى أن زيارة الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، لمحافظة الأحساء، هي أحد دلائل حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على تلاحم القيادة في المناطق كافة، الذي من شأنه أن يدعم الوحدة الوطنية بين المناطق كافة، ويوحد الأهداف، مضيفة أن زيارة سموه تعدّ دعماً معنوياً كبيراً للمنطقة. قيادات حكيمة ونوّهت رئيسة لجنة سيدات الأعمال في غرفة الأحساء، فادية الراشد، إلى أنه من نعم الله على المملكة أن قيض لها قيادات حكيمة ذات رؤية سديدة ومعطاءة في جميع المجالات، وداعمة لمسيرة البناء والتعمير، وتأتي زيارة الأمير سلمان بن عبدالعزيز تأكيداً لذلك، كما أن زيارة سموه ستتيح الفرصة للاطلاع على ما وصلت إليه المنطقة من تقدم ونماء، في ظل رعاية خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله، ورعاية أمير المنطقة الشرقية الأمير محمد بن فهد. وحدة الأهداف وقالت مشرفة كلية المجتمع، ومديرة لجنة أصدقاء المرضى في الأحساء، الدكتورة صباح العرفج، أن زيارة الأمير سلمان بن عبدالعزيز الكريمة تأتي تأكيداً لرعايته واهتمامه بالمنطقة الشرقية، ولاشك أن زيارته الكريمة ستكون دافعاً للجميع نحو مزيد من العطاء والتقدم والازدهار، وتعكس سياسة الترابط ووحدة الأهداف التي تتبعها قيادة المملكة العربية السعودية، التي نجحت في الوصول إلى مصاف الدول الأكثر حضارة وازدهاراً. أواصر المحبة وأعرب رجل الأعمال سليمان الحماد عن بالغ سعادته وامتنانه لزيارة وزير الدفاع، الأمير سلمان بن عبدالعزيز للمنطقة الشرقية، مشيراً إلى أن هذه الزيارة تؤكد التزام القيادة بنهجها الواضح، المتمثل في التواصل مع المواطنين وتلمس احتياجاتهم عن قرب، بما يؤصل ويعزز الروح الجامعة، التي تشدّ أواصر المحبة بين القيادة والأمة، فهي تحمل رسائل أخرى مهمة للمواطنين والمسؤولين على حد سواء. شرف الأمانة وأكد رجل الأعمال سليمان العفالق أن المنطقة الشرقية تعيش أبهى أيامها، وذلك ابتهاجاً بزيارة الأمير سلمان، مشيراً إلى أن الزيارة تؤكد حرصه على لقاء المواطنين، بالرغم من كل أعبائه ومسؤولياته، كما تعكس مدى الحب والحرص الذين يوليهما لهذه المنطقة، وتعطي دافعاً للمسؤولين للاهتمام بشؤون المواطنين، وبذل أقصى جهد لأداء شرف الأمانة التي حملوها. اعتزاز الأهالي وعبّر رجل الأعمال سالم المري عن شكره وتقديره وامتنانه لهذه الزيارة الكريمة، مؤكداً اعتزاز أهالي المنطقة الشرقية بمثل هذه الزيارات لولاة الأمر، التي تحمل معها الخير والنماء، وأن ما شهدته المنطقة خلال الزيارات السابقة لولاة الأمر يؤكد حرصهم على تلمس حاجات المواطنين، وتلبية متطلباتهم في شتى المجالات. حرص واهتمام وتحدث رئيس غرفة الأحساء، صالح العفالق، عن الزيارة قائلاً «إن ولاة الأمر في هذه البلاد الخيرة يحرصون على الارتقاء بجميع الجوانب التي تمس المواطن، وتعمل على توفير الراحة والاطمئنان، وأن زيارة الأمير سلمان بن عبدالعزيز للمنطقة الشرقية تجسيد لهذا الحرص والاهتمام الدائمين والمستمرين»، مبيناً أن هذه الزيارة تأكيد على التلاحم والترابط الذي يجمع قيادة المملكة بالشعب. احتياجات المواطنين وأكد المدير التنفيذي لشركة الأحساء للتنمية، زيد اليعيش، أن المنطقة الشرقية تسعد وتبتهج بزيارة الأمير سلمان، مضيفاً أنها تعَد ضمن زيارات العطاء، التي اعتاد ولاة الأمر القيام بها، لتلمس احتياجات المواطنين. تنمية البلاد وعدّ أمين عام غرفة الأحساء، عبدالله النشوان، زيارة وزير الدفاع، الأمير سلمان بن عبدالعزيز، إضافة للمنطقة الشرقية وأهلها، مشيراً إلى أن تلك الزيارة تأتي في وقت تشهد فيه المنطقة طفرة في شتى المجالات، التي لم تكن تحدث لولا الرؤية الرشيدة من ولاة الأمر في المملكة. عبدالمحسن الجبر باسم الغدير عبدالله القحطاني محمد يحيى الزهراني أحمد الجغيمان خالد البراك صالح العفالق عبدالله النشوان سليمان الحماد