• في شركات الأندية الراعية، يتحدثون (بهمس) الرسائل ! • حديث (غبيني ) موبايلي عن (الضغط) و (الرحيل) حديث مسؤول (كاف) لإيصال الرسالة ! • لكنه ليس حديث (مسؤول) حصيف ينشد تقوية العلاقة ومد جسور الشراكة ! موبايلي، هي الرابح الأكبر من شراكتها مع الهلال. • لو لم تكن كذلك، لمَ اكتفت بالهلال فقط ؟! • حديث الغبيني كله (خسائر) في حق الهلال ! • خيل لي أن موبايلي ترعى (جمعية خيرية) لا زعيم آسيا! • والأدهى من ذلك، التهديد بدخول موبايلي لرعاية الاتحاد ! • أهكذا تدار الشراكات؟ ! أهكذا تعمق العلاقات؟ ! • (غبيني) موبايلي لا يحظى بكثير من القبول في البيت الهلالي ! • هذا الأمر ليس بجديد ! • الاتصالات السعودية تسعى لفك الارتباط بأربعة أندية ! • والاكتفاء بناد واحد فقط ! • وغالباً سيكون النصر ! • وليس الاتحاد ! • فلماذا لم يقل الغبيني أنهم قد يتركون الهلال ويتجهون للنصر ! • لأنه يدرك ردة الفعل تماماً ! عنده رسالة ! أوصلها ! • لكن على الهلاليين أن يرسلوا رسائلهم بذكاء هذه المرة ! • فموبايلي استحوذت على كل شيء في الهلال ! • وفق ما يُسمَّى (بالشراكة الثنائية) ! • وهذا يفوِّت الكثير من الفرص على الآخرين ! • ملف الرعايات القادم يجب أن لا يُحدَّد براع واحد فقط ! • فهذه تجربة يجب تجاوزها ! • حتى لا يقع الهلال أيضاً في أسر الشريك (الوحيد) ! • الشريك الرئيسي عليه دفع ما لا يقل عن (150) مليون للهلال ! • أما موبايلي، فيجب أن تنتهي حصريتها ! • فهي الرابح الأكبر !