• لم يفقد العرب والمسلمون الفرصة في التنافس. بقي لديهم «الجانب الروحي» الذي تزخر به حضارتهم وتتفوق فيه لغتهم؛ منه تتفرع نظريات «تطوير الذات» و»التحدث للجمهور والتأثير في الناس»... وغيرها. • معلم الفيزياء الحقيقي هو الذي يخبر طلابه بمقدار قوة الارتطام عند وقوع حادث لسيارة تسير بسرعة معينة، ثم يقنعهم -عمليا-بالسرعة المثالية من أجل سلامتهم. • من أبسط أنواع التقصير واللامبالاة: المطبات المفاجئة التي تغضب السائقين وتتلف مركباتهم. لا أدري لماذا لا يكسوها اللون الأصفر؟! • فرق كبير بين رجل الأعمال صاحب الطموحات الفردية المغلفة بالأنانية، ورجل الأعمال صاحب الحس الاجتماعي الذي يفيد ويستفيد. • من أقوال ساهر: في غيابي افعلوا ما تشاؤون! • تبدو الحياة أكثر مللا ورتابة إذا فقد الإنسان متعة «اكتشاف الأشياء الجديدة». • «الأذى» المؤثر في النفوس.. قد لا يعاقب عليه القانون! • أنا لا أكرهك -يا من تجبر الناس على ذلك- فأنا اخترت أن أبقى جميلا! • معظم مكونات وصفة «السعادة» مستخلصة من أشجار «العطاء». • «الترابط» مفيد لصحة الأفراد في المجتمع؛ ولكن الإكثار منه قد يسبب داء «الانغلاق»! • مغفل هو الكاتب الذي يظن أن القراء مجرد جمهور لكتاباته. مغرور هو الكاتب الذي يظن أنه يكتب ليضيء الطريق للناس! • الكل يكتب الانتقادات اللاذعة.. لا أحد يكتب الاقتراحات النافعة. • قليل من الكتاب يمارسون الكتابة الجمالية الممتعة.. يحيا معظم الكتاب على ثقافة الحقوقيات وهتافات الجمهور؛ ويخافون أن يوصفوا بالجبن الكتابي! • من أهم فنون الحياة: التجاهل!