القائمة لم تنته حتى الآن، وهناك اسماء كثيرة ستتفاجأ أنها من ضمنها، ولا يستبعد أن تنفي علاقتها بوسيلة التواصل الاجتماعي من أجل السلامة! * كانت العبارة التي وضعها على طاولته عندما اراد الحديث عن المناسبة المهمة مضحكة للجميع فهي لاتتلاءم وتعصبه الكبير وحقده على الأندية المنافسة! * دوره فقط حمل المايك، وطرح الاسئلة، اما انتقاء الضيوف والتنسيق معهم وأخذ الموافقة فهو من مهام قريبه الذي لو تركه من دون مساعدة سيجد موقفه صعباً للغاية، وستنكشف مهينته وعلاقاته! * مجرد أن تمت مواجهته بالحقيقة واظهار التغريدة السابقة التي لم يلق لها بالاً، أصبح يتصبب عرقاً من دون أن يعلق بكلمة واحدة فأغلق الملف من دون أن يرد على السؤال! * طق صدره لهم وقال: (لن يعترض طريقكم أحد.. عليكم بالمنافسين)، وفي نهاية الأمر يبدو أنه سيتخلى عنهم عندما يسقطون في شر اعمالهم الواحد تلو الآخر! * الاعتراف امام الجهة المعنية جعلها تطلب منه الدليل على اتهاماته للشخصية القوية، وتأجيل البت في قضيته الخاسرة! * المراقب الفاشل ظهر على حقيقته وتعصبه الذي لم يستطع اخفاءه، قبل أن يندم ويؤكد ان الصور مركبة، ولكن بعد فوات الأوان والاثبات وفق الأدلة! * الميول الواحدة لأكثر من طرف وضعت أكثر من علامات استفهام حول غض الطرف عن اصدار القرار قبل أن يأتي التنبيه عبر شبكة التواصل بالأدلة ويصابون بحرج كبير! * تبادل الاتهامات حول عدم استلام التقرير جدد المصداقية نحو الفوضى والميول التي تعاني منها الكثير من اللجان! * الاجتماع كان تأكيداً على أنه بدأ ينفذ الشروط التي اصبحت جزءاً من استمراره في مهمته الحالية! * لم يكن له ناقة ولاجمل بتعيين رئيس اللجنة الاعلامية في البطولة الاقليمية، اما المسؤول الاعلامي الآخر فلا يزال البحث عنه قائماً بعد التغريدات الشهيرة! * صاحب الادوار المتعددة واللعب على اكثر من اتجاه كان جزءاً من الحملة واقناع المسؤول عنه بنشر الاتهامات ضد رئيس اللجنة النزيه! * طلبوا منه الانضمام الى حملتهم، فأعلن الموافقة والسبب توافق (المصالح) التي جعلته يخشى منهم لو لم ينفذ المطلوب! * هدد وتوعد رئيس اللجنة بعدم استضافته، ولم يعلم أن الأخير يرفض رفضاً باتاً الظهور معه ويختار البرامج الأكثر شهرة! * يدعي المهنية وهو الذي لم يكلف نفسه مناقشة القضايا التي تكون ضد فريقه المفضل، والسبب ميوله وخشيته من أن تنقلب المعادلة ضده! * يثيرون القضايا في وسيلة واحدة فتعيد بثها ونشرها ومناقشتها الوسائل الاخرى التي تتم السيطرة عليها، وهذا جزء رئيسي من مخططاتهم الاعلامية التي تستهدف صرف الانظار عما يحدث لديهم من مشاكل وديون متراكمة! * لاعب الوسط أصبح شديد الندم على الانتقال بعدما أصبح اسيراً للكرسي الاحتياط بسبب عدم قناعات المدرب بمستواه! * اذا هاجموا أي جهة فأعرف أنها تؤدي عملها بأمانة واذا دافعوا عن الاخرى فأعرف ايضا انها تحقق لهم مطالبهم! * عدم صرف المستحقات وضياع الكروت والشكاوى المتعددة لم يفكر بمناقشتها وهو الذي يتظاهر بالحياد وأن نافذته التي يطل من خلالها للجميع! * جميع ما كانوا يقفون ضده في وقت سابق اصبحوا يؤيدونه الآن مجرد أن جاء وفق تواجهاتهم! * ارعد وازبد واقسم عبر تغريداته التي عرته وكشفت تحركاته خلف الكواليس، وفي نهاية الأمر اتضح انه أحد المحركين للحملة الفاشلة! * أصبحت مهمة الأمين العمل على تقليم اظافر اعضاء الجمعية إعلامياً، والدليل حجبه لمؤتمر الطرف الآخر في فترة سابقة واقناعه للمسؤول في أحد الجهات بعدم عقد المؤتمر في القاعة الموجودة لديه! * كالعادة لم يكن عند كلمته فقد اضطر للتواري عن الانظار بعض الشيء عندما تلقى الضربة القاضية بالأدلة والشهادات والمخاطبات الرسمية! * ارادوا النيل منه فأظهروا المخاطبات التي تخدمهم وتعزز من موقفهم قبل أن ينكشف كل شيء ويظهرون بثوب غير الصادق امام الجميع! * أصبح هم الأمين ألا يعتمد النظام خشية المحاسبة وتضييق الخناق عليه وكشف حقيقة العمل الفوضوي الذي لايمت للاحترافية بصلة! * الاتفاق تم على أن يستقيل وأن يرشح نفسه عن طريق ناديه مرة أخرى، لذلك جاء نفيه بعدم الانتساب للجمعية قبل أن يكشفه المسؤول ويضعه في حرج كبير! * جميع اوراقه انكشفت وأصبح لايصدقه الا السذج ومنهم بمستوى فكره وتفكيره وتعصبه الذي بات ينشره تحت شعار (البحث عن الحقيقة)! * سألوه (لماذا انجرفت خلفهم) وأصبحت وكأنك تشجع أنديتهم فرد قائلًا: (اريد اختراقهم ومعرفة اسرارهم ومن ثم رفع راية الانقلاب ضدهم)! * الحملة ستخف بعض الشيء وسيوجد الاعذار للنتائج السلبية في المستقبل لو حدثت بعد ما جاءت القرارات وفق مايريدون! * انجرفوا خلفه مرددين ظهرت الحقيقة، وعندما جاءت النتائج وفق المستندات توهقوا جميعاً وحاولوا طرق مواضيع أخرى! * الترتيبات التي بدأ بها المذيع سيشاهدها الجميع خصوصاً اذا ما تأهل فريقه الى المباراة التاريخية! * كانوا ينعتونه في تغريداتهم بألفاظ مخجلة وعندما اظهر لهم الولاء اعتبروه من المقربين لهم! "صياد"