الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
ضيوف "خادم الحرمين": جهود المملكة عززت من رحلتنا الإيمانية
ريال مدريد يفوز على فاليكانو ويتقاسم قمة الدوري الإسباني مع برشلونة
النجمة أمام العدالة.. وجدة يلاقي أبها.. والجبيل يواجه العين
التلاعب بالإجازات المرضية.. السجن و100000 ريال
ترامب يثير الجدل: أوكرانيا قد لا تنجو من الحرب مع روسيا
هدم 632 منزلاً في طولكرم
سورية: اشتباكات عنيفة مع فلول النظام السابق ومجرمي الحرب بمحيط قرية تعنيتا
الدول المنتجة للنفط تخفّض الانبعاثات بتعزيز كفاءة التشغيل
نمو الناتج المحلي 1.3 % خلال عام 2024
المرأة السعودية.. من التمكين إلى الريادة
الإفطار الرمضاني بالعُلا تجربة تنبض بعبق التاريخ والتراث الأصيل
أعمال «مرور الرياض» أمام محمد بن عبدالرحمن
"الداخلية".. خطط متكاملة لتعزيز الأمن وإدارة الحشود
مكة في عهد عبد الملك بن مروان.. استعادة السيطرة وإعادة الإعمار
تحديد موقف ميتروفيتش من مواجهة باختاكور
أمير تبوك يطلع على التقرير السنوي لمديرية الدفاع المدني بالمنطقة
مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد فيضة أثقب بحائل
مكتبة الملك عبدالعزيز العامة ترسخ مبادئ التمكين الثقافي للمرأة السعودية
هيئة الصحفيين السعوديين بحاضرة الدمام تنظّم اللقاءً الرمضاني السنوي 1446
أمير منطقة جازان يتسلم التقرير السنوي لجمعية الأمير محمد بن ناصر للإسكان التنموي
المنطقة الشرقية تسجل أعلى معدل هطول للأمطار في المملكة ب 2.5 ملم
تجمع القصيم الصحي يطلق حملة "صم بصحة" لتعزيز الوعي الصحي خلال شهر رمضان المبارك
المياه الوطنية تُنفذ خطوط الصرف الصحي في حي العارض بالرياض
يوم العلم السعودي.. اعتزاز بالهوية وترسيخ للقيم
الجامعات السعودية تتصدر قائمة أفضل 100 جامعة في العالم في ترتيب الأكاديمية الوطنية للمخترعين الأمريكية
أجواء روحانية ومزيج من العادات الرمضانية يعيشها المقيمون في المملكة
أمين منطقة القصيم يفتتح مقر حملة جود القصيم
%95 يؤيدون أن تتضمن لوحة المفاتيح رمز الريال
15 شهيدا ومصابا خلال 48 ساعة في غزة
الاتفاق يعبر العروبة بثنائية
كلاسيكو الكرة الإنجليزية يجمع مانشستر يونايتد وأرسنال
الموت يغيب أيقونة الطرب المغربي نعيمة سميح
أمريكا ترصد 10 ملايين دولار مقابل معلومات عن متزلج كندي
حبست زوجها على شرفة المنزل.. فمات من البرد
الجامعات السعودية تتصدر قائمة أفضل 100 جامعة في العالم
1340 حالة ضبط ممنوعات في المنافذ الجمركية خلال أسبوع
الدفاع المدني يوضح أرقام الطوارئ أثناء الأمطار
المرأة السعودية.. شريك أساسي في بناء المستقبل بفضل رؤية القيادة الرشيدة
الهلال يحافظ على كنو
عثرات فبراير.. وكذبة أبريل
40 مبدعًا يمثلون المملكة في آيسف 2025
النجم الأزرق .. المصيف .. القارة والعلمين تصعد لدوري الدرجة الثالثة
الصيام الإلكتروني
الوداد من الحلم إلى الواقع استقرار اليتيم داخل أسرة
2027 عام الحسم أم استمرار الجمود في مضيق تايوان؟
نائب أمير حائل يستقبل العياد
المرأة ومأزق المربع الأول
الدولة بين واجبات السياسة وفنون الإدارة 2/2
فلسفة الطير: حكمة العلوّ ورؤية ما لا يُرى
حين تربي طفلك فأنت تصنع مجتمعا
الجامعة العربية تدين تصاعد العنف في الساحل السوري
الذكاء الاصطناعي يقتحم المطبخ
تقنية متطورة لاستئصال أورام الدماغ
كفاءة الإنفاق بالتعليم تلغي اللجان المركزية
في يومها العالمي.. المرأة السعودية تتقدم وتشارك بفعالية في بناء الوطن
Pressreader: السعودية الخيار الجذاب للدبلوماسية العالمية
أمير منطقة جازان يشارك رجال الأمن في الميدان إفطارهم الرمضاني
رئيس محكمة استئناف جازان وقائد حرس الحدود بالمنطقة يزوران أسرة الخرد
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
خادم الحرمين: ماضون في محاربة الإرهابيين ولن نسمح لهم بترويع الآمنين
في كلمة وجهها بمناسبة حلول الشهر الكريم
واس
نشر في
الرياض
يوم 29 - 06 - 2014
وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله كلمة إلى شعب المملكة العربية السعودية والأشقاء المسلمين في كل بقاع الأرض بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك لعام 1435ه.
وفيما يلي نص الكلمة التي تشرف بإلقائها وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة: بسم الله الرحمن الرحيم الحمْدُ للهِ ربِّ العَالَمين والصَّلاةُ والسَّلامُ على خَيرِ خَلْقِهِ سيِّدِنا ونَبيِّنا مُحمَّدٍ بنِ عبدِاللهِ، وعلى آلهِ وصَحبِهِ ومَنْ سارَ على هُدَاه. أبنائيَ المُواطِنينَ.. إخوانيَ المُسْلِمينَ في كافَّةِ أرجاءِ العالمِ. السَّلامُ عليكمْ ورحمةُ اللهِ وبركاتهُ.. وكلُّ عامٍ وأنتُم بخيرٍ..
الإسلام دين الوحدة والأخوة والتسامح.. ومنهجه الحوار والتعايش الحضاري الإنساني
أمَّا بعد. فَها هوَ شَهرُ رمضانَ قَد أقبلَ.. نَحمدُ اللهَ فِيْ عُلاهُ أنْ بلَّغَنَا هذا الشَّهرَ الكَريمَ شَهرُ الرَّحمَةِ والتَّوبَةِ والمَغفِرَةِ. قال تباركَ وتعالى "شهرُ رمضانَ الذي أُنزِلَ فيهِ القرآنُ هُدىً للناسِ وبيِّناتٍ مِنَ الهُدى والفُرقان".. نحمدُه سبحانهُ وقَدْ أَهَلَّهُ عَلَينا لِيبعَثَ في نُفُوسِنا وأفئدتِنا تِلكَ المَعانيَ السَّاميةَ التي دَعَا إليها دِينُنا الإسلاميُّ القَويمُ مِنَ التَّعاطُفِ والتَّرَاحُمِ والتَّواصُلِ، للفوزِ بالجنَّةِ والعِتقِ من النيرانِ، ولنَسْتَعِيدَ فيهِ ذِكْرَى نُزولِ كِتابٍ يَهدِي للتي هِيَ أَقومُ، ويُؤَسِّسُ لإخلاصِ العَمَلِ كُلِّهِ لِلهِ، ويَدعُو إلى الاعتِصامِ بِحبْلِهِ المَتِينِ والدَّعوَةِ إلى سَبيلِهِ بِالحِكمَةِ والمَوعِظَةِ الحَسَنَةِ. أيها الإخوةُ المسلمونَ .. إن الدين الإسلامي دِينُ الوحدةِ والأخوَّةِ والتَّرابُطِ والدَّعوةِ بالتي هيَ أَحسَنُ، وقَدْ رأينا أنَّ في عَالَمِنا اليومَ بَعضَ المَخدُوعينَ بِدعوَاتٍ زَائفةٍ مَا أنزَلَ اللهُ بِها مِنْ سُلطانٍ، واخْتَلَطَتْ عَليهُمُ الأُمورُ فَلمْ يُفَرِّقُوا بين الإصلاحِ والإرهابِ، وَلمْ يُدْرِكُوا أنّها دَعواتٌ تَهدِفُ إلى خَلخَلةِ المُجتَمَعَاتِ بِتيَّاراتٍ وأحزَابٍ غَايتُهَا زَرعُ الفُرقَةِ بينَ المُسلمينَ، ونَسُوا أنَّ مَقَاصِدَ هذا الدينَ العَظِيمَ إنِّما هَدَفتْ إلى أنْ يَكونَ المُجتَمَعُ الإسلامِيُّ أُنَموذَجًا للتَّرابُطِ والصَّفْحِ والتَّسامُحِ. وإنَّ المَملكةَ بِما آتَاها اللهُ مِنْ فَضْلٍ بِخدمَةِ الحَرَمَينِ الشَّريفَينِ وبِمَا أُوتِينا مِنْ إيمانٍ بِثوابِتِ هذا الدِّينِ الحَنيفِ نَرفُضُ الإرهابَ بِكافَّةِ صُوَرِهِ وأَنمَاطِهِ، ولَنْ نَسمَحَ لِشِرذِمَةٍ مِنَ الإرهابِيِّينَ اتَّخَذُوا هذا الدِّينَ لِباسًا يُوَارِيْ مَصَالِحَهُمُ الشَّخصيَّةَ لِيُرعِبُوا المُسلِمِينَ الآمِنِينَ، أو أنْ يَمَسُّوا وَطَنَنَا أو أحَدَ أبنَائِهِ أو المُقِيمينَ الآمِنِينَ فِيه. كَمَا نُعلِنُ أَنَّنَا مَاضُونَ بِعَونِ اللهِ تَعَالى في مُواجَهَةِ ومُحَارَبَةِ كُلِّ أَشكَالِ هذهِ الآفةِ التي تلَبَّستْ بنُصرَةِ تَعالِيمِ الدِّينِ الإسلامِيِّ، والإسلامُ مِنْهُمْ بَرَاءٌ، وإنِّنَا بِمَا أُوتِيْنَا مِنْ عَزيمَةٍ وبِتَكَاتُفِ وتَعَاوُنِ أبناءِ هذهِ الأمةِ العَظِيمَةِ سنَدحَرُ هذهِ الآفةَ في جُحُورِها المُظلِمَةِ، ومُستَنقَعاتِها الآسِنَةِ.
في عَالَمِنا اليومَ هناك بَعض المَخدُوعين بِدعوَاتٍ زَائفةٍ مَا أنزَلَ اللهُ بِها مِنْ سُلطانٍ
كَمَا نَسألُ اللهَ جَلَّتْ قُدرَتُهُ في هذهِ الليلةِ الشَّريفَةِ مِنْ غُرَّةِ شَهرِ رمضانَ المُباركِ أن يَجلوَا الغِشَاوَةَ عَنْ أَبْصَارِ أولئكَ الضَّالينَ والمُغَرَّرِ بِهِم، المَخدُوعينَ بِدَعَوَاتٍ وَاهيَةٍ حَتَّى يَرَوا حَقِيقَةَ هذا الدِّينِ الحَنيفِ، دِينِ الإِسْلامِ والسَّلامِ الذي مِنْ أَهمِّ رَكائِزِهِ الأمْنُ في الأوْطَانِ، فَالرُّجُوعُ إلى الحقِّ خَيرٌ مِنَ التَّمادِي في البَاطِلِ، والحَقُّ قَديمٌ. قالَ سُبحانهُ وتَعالى :"إذ تَلقَّونَهُ بِألسِنَتِكُم وتَقُولونَ بِأَفْواهِكُم ما ليسَ لكمْ بِهِ عِلمٌ وتَحسَبُونَهُ هَيِّنًا وهُوَ عِندَ اللهِ عَظِيمٌ". إخوانيَ المُسلمينَ .. لقدْ مَنَّ اللهُ عَلينا في هذهِ البِلادِ المُبارَكَةِ بِنِعْمَةٍ هِيَ مِنْ أَجَلِّ النِّعمِ وأَكبَرِها.. نِعمَةِ الأَمنِ والعَيشِ في سَلامٍ، فَقَدْ قَالَ المُصطَفى عَلَيهِ أَفضَلُ الصَّلاةِ وأَتَمُّ التَّسلِيمِ "مَنْ أَصْبَحَ مِنكُم آمِناً في سِربِهِ مُعافى في بدنه، عِندَهُ قُوتُ يومِهِ، فكَأنَّما حِيزَت لَهُ الدُّنيا". وَأَيُّ نِعمةٍ أَجَلُّ وأَعظَمُ مِنْ شُعُورِ الإنسَانِ بالأمَن . وَمِنْ هذَا البلدِ الطاهرِ مهبِطِ الوحيِّ ومهد خاتِمةِ الرسالاتِ السماويَّةِ في هذا الشهرِ الكريمِ نَسألُه عزَّ وجلَّ في هذهِ الليلةِ المباركةِ أنْ يُعيدَ للعالمِ الإسلامِيِّ الأمنَ والرخاء والاستقرار، وأن تَتَحَقَّقَ فِيهِ قِيَمُ التَّسامُحِ والتَّرَاحُمِ والمَحَبَّةِ، فرسالةُ هذا الدِّينِ، أيها الإخوةُ، أَنَزَلَها اللهُ رَحمةً للعَالَمين، ومَنهَجُهُ مَنهجُ حِوارٍ وتَعايُشٍ حَضَاريٍّ إنسانيٍّ. كَمَا نَسأَلُهُ تَعَالَى أَنْ يَنعَمَ أَشِقَّاؤُنا فِي جَمِيعِ البُلدَانِ العَربيَّةِ والإسْلاميَّةِ بالأَمْنِ والاستِقرَارِ السِّيَاسِيِّ والاجتِمَاعِيِّ والاقتِصَادِيِّ وأن يَعُمّ السلامُ جميعَ أنحاءِ العالمِ .. إنَّهُ سَميعٌ مُجِيب. أيَّها الإخوةُ المُسْلِمُونَ.. نَسألُ اللهَ بمَنِّهِ وكَرَمِهِ في شَهرِ الرَّحمَةِ أَنْ تَشمَلَ رَحمَتُهُ مَنْ غَادَرُونَا قَبلَ أنْ يُدْرِكُوا شَهرَ رَمضانَ إلى الرَّفِيقِ الأَعْلَى مَعَ الصِّدِّيقينَ والشُّهداءِ والصَّالحينَ وحَسُنَ أولئكَ رَفِيقَا. نسألُ اللهَ لهُمُ المَغفِرةَ والعِتقَ من النارِ، ونَبتَهِلُ إليهِ عَزَّ وجَلَّ أَنْ يَجعَلَ مِنْ إدراكِنَا لهذا الشَّهرِ الكَريمِ فُرصَةً لحُسْنِ عِبادَتِهِ وصِيامِهِ وقِيامِهِ. والسَّلامُ عَليكُمْ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
خادم الحرمين: لن نسمح لشرذمة الإرهابيين بترويع المسلمين
خادم الحرمين : نسأل اللهَ بهذه الليلة الشَّريفَة أن يَجلوَ الغشاوَةَ عن أَبْصار الضَّالين والمُغَرَّرِ بِهِم
خادم الحرمين الشريفين يوجه كلمة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك
خادم الحرمين الشريفين يوجه كلمة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك
خادم الحرمين الشريفين يوجه كلمة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك
أبلغ عن إشهار غير لائق