راكبٍ من عندهم وقت المصَلّي والعِصَير وْهِي تحود من الحضايف كُور سمحة فالمظامي مَدهلٍ لي وأتِزَبّن كُورها لا صرت خايف الرديف من المحاصر مايِملََّّي جالسٍ كنّه على زَل الْقِطايف حالفٍ مابِيْعَها بألفين دلّي دام أنا والهجن خِلاّنُ وْوَلايف شعر - سعد بن شهلوب