* تحول مقر العمل الى حلبة ملاكمة، استخدمت فيها البقوس والعقل، والسبب غياب احترام العاملين للمسؤول الذي أصبح دوره الفرجة على مايحدث بين الفترة والاخرى! * تحركات الشخصية البارزة وضعت من يفكر بالتطاول والانضمام الى ركب المتعصبين والمسيئين في حجمه الطبيعي رافعا شعار (من خاف سلم). * لم يعد التاريخ موثقا، انما بوابة من دون بواب نتيجة عدم القدرة على حمايته ووضع الامور في نصابها الصحيح! * يعايرون بعض الاندية بالبطولات الودية، واذ بهم يوثقون مشاركات لا أحد يعرف عنها شيئا! * لم تجد الدموع في كسب تعاطف المسؤول الذي اتفق مع الاعضاء على التصويت نحو تغيير اللجنة والاستعانة باسماء جديدة تملك الرؤية وتقديم العمل الايجابي! * التحقيقات كشفت علاقته بالمبلغ الكبير المتعلق بالتعاقد مع المدرب الاوروبي، لذلك كانت جميع تصرفاته خلال الفترة الماضية على طريقة (كاد المريب ان يقول خذوني)! * بعدما اصبح غير مرغوب في اي جهة نتيجة تصرفاته المريبة اصبح دوره التنظير عن القوانين الدولية! * لايزال وجود نائب الرئيس هما على صدورهم، فهم يريدون ابعاده ولكنه لايعيرهم اي اهتمام، المضحك انهم يهاجمونه عبر الاعلام وعند اللقاء تتغير اللهجة! * اصبح غير مطمئن على وضعه على الرغم من تسليمه كل شيء بعدما عرف زملاءه ورئيسهم انه جاء بتوصية من قريبه! * المتعصب طبق تعليمات رئيس الادارة عندما طلب منه الاهتمام فقط بفريقين، الأمر الذي جعل الاول لا يصدق خبرًا! * «خبير التزوير الدولي» كان حريصا على التنويه عن المحاضر المتعصب بسبب توافق الميول ولأنه تطاول على من وضعوه في حجمه الطبيعي (الطيور على اشكالها تقع)! * وضعوا انتصاراتهم في دائرة الشك عندما نالوا من الفرق المنافسة ومدربيها، وانهم في مستوى ضعيف! *بعد المستجدات الاخيرة لم يعد هناك أمور خفية على الوسط الرياضي فالدلال والدعم أصبحا يتمان بصورة علنية! *البرنامج غير الرياضي استضاف إعلاميين، الفرق بين طرحهما، كالفرق بين السماء والارض فأحدهما كان يتحدث بعقلانية والآخر «أبى» إلا أن يواصل سقطاته وانفعالاته وتعصبه! *قال إن النجم الجماهيري أساء للبلد العربي بتمسكه بهويته ونسي أنه تحدث عن تبرئة ملايين من بلد إسلامي، اليس تلك إساءة وماهو الفارق ياترى في نظره؟! * اصحاب الحملات المغرضة ضد النادي لايزالون يحظون بمكانة خاصة لدى الادارة مما يعني ان هناك ايعازات غير نزيهة! * بعد الصورة الشهيرة التي دارت حولها الكثير من الشبهات، اراد ان يعلم الناس المهنية والغيرة على رياضة الوطن! *المشكلة في البعض ممن أبتلي بهم الاعلام لايفرقون بين العزف على العود والسمسمية وبين التحليل والرؤى الرياضية الايجابية! *يبدو أن الطفاية الشهيرة التي رميت على وجهه لازالت عاملة عمائلها ولم تخفيها القبعة! *لأنه يعاني من الكبت والضغط والاحتقان من الصحيفتين الكبيرتين ويدرك قوة تأثيرهما مقارنة بفشله بالتنقل بين المطبوعات حاول الاسقاط والإساءه وفق ثقافته (مادرينا عنك يابنيس)! *أسموها ندوة لمحاربة التعصب فإذا الذي يحاضر متعصب ومن يدعو للحضور اصدقائه المتعصبين وخبراء تزييف التاريخ الرياضي! *ليت الذي دعا للندوة التفت للقناة التي يشرف عليها وخلصها من المشجعين المسيطرين عليها والذين أحيوا الاحتفالات ورقصوا فرحا لفوز فريقهم! * غير آبهين بنجاح مساعي الشرفي وعمل المدرب والسبب الخوف من ان ينسب لهما اي نجاح في المستقبل! *ابطال مسابقات الموسم الماضي يحاولون الهروب من شبح الهبوط.. أي دوري وكرة قدم يتحدث البعض عن قوته وهو في أسوأ مراحل ضعفه؟! * التزام الصمت يعني ان هناك تأييدًا للحملة التي يتعرض لها الفريق والمدرب الذي بات يصارع جبهات خارجية واخرى داخلية! *لأن لا أحد يقرأ له إن لم يسيء للفريق الكبير تجاهل الكاتب المرشح سابقا لرئاسة فريقه كل اساءات أعلام الحليف ووقوفه بجانب الأشخاص على حساب الكيان وشراكته في الحرب الشرسة ضد الرئيس المثالي وإدارته! * مشكلته لايريد النجاح لأحد فهو ضد نجاح المدرب الجماهيري وضد نجاح وجماهيرية أي داعم للفريق وسياسته (أنا ومن بعدي الطوفان)! *طبيعي أن تفشل كل الندوات والفعاليات الخاصة بالتعصب الرياضي مادام متصدرو حضورها ومحاضروها هم أساس التعصب ومشكلته الأزلية! *حتى مخرجي المباريات وحاملي الكاميرات لحقوا بالمذيعين المشجعين الذين يوافقونهم في الميول وسخروا جهودهم لمصلحة فريقهم ولو كان من قرب الدكة! * نتائج التقصي كانت كافية للحكم على ما كان يحدث سابقا من مجاملات ومداهنات وسوء تصرف! * لن تقوم للتحكيم قائمة حتى لو دعمت اللجنة بخبراء أجانب مادام ذلك المقيم المشجع يسرح ويمرح داخلها! *لأن الشعار يخص بطل ويستفز الذين خلفه في إحصائيات البطولات والشعبية بمسافات طويلة يتم أخفاؤه في عادة سنويه تبرز الجهل والتعصب بكافة أشكاله! *بعد الفرح بالانجاز وتمام العملية بنجاح توجهت بوصلة دعمه الى موقع آخر والطرفين يبدو عينين في رأسه! * كان الدعم غير عادي والسبب شعورهم بعدم الاستمرار بقرار ربما يرى النور قريبا! * الحكم بالقضية لصالح الخصم وضعه في موقف صعب، بعدما كان يهدد ويتوعد! * تفاوت اللغة في الكتابة واسلوب المقالات اظهر ان هناك اكثر من صديق يقوم بمهمة المساعدة! * اختفى الشرفي الذي كان يهاجم الادارات السابقة ربما يعود الى الالتزامات المالية الكبيرة وخشية ان يقال له (ادفع)! * لم يعد صائما عن الاساءات التي تكشف فكره وضحالة غيرته على المصلحة العامة! * كاد ان يذهب ضحية عنوانه المسيء قبل عام، ويبدو ان اساءاته هذه المرة ستجعله بعيدا عن المهنة! * «المخترق» لم يكتف بتعصبه انما تحول الى «بوق» من خلال الرسائل الهاتفية التي يبعث بها الى بعض الزملاء الذين سحبوا منه البساط عبر الاثير، تتضمن اساءات وتهديدات غير مباشرة لاتليق الا بأمثاله! * يدعون حيازتهم لبعض الوثائق والتهديد باظهارها ونسوا ان من يمتلك وثائق تدين اي شخص ويتستر عليها يعتبر شريك بالجُرم! * يتحدث عن (القطيع) وهو أول من تنطبق عليه هذه العبارة، والدليل حادثة الطفاية الشهيرة التي فرضت عليه المغادرة الى موقع آخر! «صياد»