ديوان (روعة اللحظة) للشاعر محمد بن عبدالعزيز بن سبيّل، احتوى على عدد من الأشعار الرائعة والجميلة، والمشاعر والأحاسيس الصادقة النابعة من الأعماق، والمفردات العذبة التي تصل من القلب إلى القلب. ومن أشعار الديوان هذه القصيدة: هم قلبي عسى من قدره يفرجه سبّة اللي سهوم الموت بحجاجها زينها اللي طبيعي ما يبي بهرجه هو سبايب جروح القلب وعلاجها بالنواعس خلي القلب تستدرجه وإن وقع في هواها عادت ادراجها حبها في حنايا القلب من يخرجه ونارها في ضميري زاد وهاجها ليتها ترحم العاشق ولا تحرجه دامني ما رضيت اليوم باحراجها خاطري فيه شي ما قدرت اهرجه والله إني بها مغرم ومحتاجها ما بقى غير عقلي خايف يمرجه حبها ثم تختلف عنه منهاجها