سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
مسؤول في BMW AG يهنّئ مؤسسة محمّد يوسف ناغي على إنجازات المبيعات الاستثنائية المملكة ثاني أكبر سوق في الشرق الأوسط بعد الإمارات من حيث عدد السيارات المُباعة
زار إيان روبرتسون، عضو مجلس إدارة BMW AG، قسم المبيعات والتسويق في BMW، المملكة هذا الأسبوع لعقد الاجتماعات مع مؤسسة محمّد يوسف ناغي للسيارات، الوكيل الحصري والموزّع المعتمد لمجموعة BMW في المملكة وتعكس هذه الزيارة تقدير مجموعة BMW لنتائج المبيعات الإيجابية التي تمّ تحقيقها في المملكة والتي كانت مساهماً أساسياً في أداء المنطقة القياسي، فقد نمت مبيعات المملكة بنسبة 19% خلال الأشهر الستة الأولى من هذا العام وتُعتبر هذه أفضل ستّة أشهر على الإطلاق بالنسبة لمؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات. وكانت المملكة ثاني أكبر سوق في الشرق الأوسط بعد الإمارات العربية المتّحدة من حيث عدد السيارات المُباعة، مما يعبّر عن رغبة العملاء السعوديين وتقديرهم للسيارات الفاخرة عالية الأداء فضلاً على مكانة العلامة الراسخة في المملكة. وقد كانت BMW الفئة السابعة السيارة الأفضل مبيعاً مع زيادة في المبيعات بنسبة 18%. وتواصل BMW الفئة السابعة بجمع الشعبية حولها من العملاء السعوديين بالإضافة إلى القطاع الحكومي والهيئات التجارية الكبرى التي لا تقبل سوى بأفضل ما يقدّمه قطاع السيارات الفاخرة. وتعليقاً على زيارته وعلى أهمية السوق السعودي بالنسبة لمجموعة BMW، قال د. إيان روبرتسون: "إنّ النتائج الممتازة التي حقّقتها مؤسسة محمّد يوسف ناغي للسيارات خلال الأشهر الستة الأولى من السنة قد ساهمت بشكل بارز في مبيعات مجموعة BMW في الشرق الأوسط، ما ساهم بدوره في دفع نموّنا على الصعيد العالمي. وبالتالي، لا يمكن نكران أهمية المملكة العربية السعودية، فعملاؤها المتميّزون يمتلكون تقديراً لشراء أفضل العلامات التجارية وأفخرها، ولا شكّ في أنّ ذلك يسمح لطراز BMW الفئة السابعة بالحفاظ على مكانته كالطراز الأفضل مبيعاً. وأوّد أن أنتهز هذه الفرصة لأشكر مؤسسة محمّد يوسف ناغي للسيارات على أدائها الممتاز والتزامها الثابت تجاه علاماتنا التجارية." وخلال زيارة د. روبرتسون، استضافت مؤسسة محمّد يوسف ناغي للسيارات البعثة في جولة على مرافق الشركة الرائعة. وقد قام الوكيل الحصري خلال السنوات القليلة الماضية باستثمارات بلغت قيمتها 80 مليون دولار أمريكي في تحسين البنية التحتية بما في ذلك افتتاح أضخم منشأة صيانة تابعة لمجموعة BMW في العالم. إلى ذلك، ناقشت المجموعتان أهمية التركيز المستمرّ الذي توليه مؤسسة محمّد يوسف ناغي للسيارات لخدمة العملاء الاستثنائية، وتقديماتها الواسعة والشاملة من المنتجات والمنشآت الراقية التي تستجيب للنمو المتواصل الذي تشهده العلامات التجارية إضافة إلى خطط الشركة المستقبلية حرصاً على تحقيق النجاح المتواصل. من جهته أكد محمّد يوسف ناغي على قوة ورساخة الاقتصاد السعودي والتي تعود إلى الإستراتيجية المالية الحكيمة التي انتهجتها حكومة المملكة. فقد كان للقرارت المالية والاقتصادية التي اتخذتها الحكومة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين الأثر البالغ في تحريك عجلة النمو مما انعكس بشكل إيجابي على المستهلكين والمستثمرين في المملكة. وقد أدى ذلك إلى جعل سوق السيارات السعودي أحد اكثر الأسواق نمواً في العالم ومن الأسواق النشطة والمهمة بالنسبة لمجموعة BMW. كما أبدى الشيخ محمد يوسف ناغي تفاؤله حول استمرار نمو السوق ومستقبل الاقتصاد السعودي. الجدير بالذكر ان قطاع السيارات في المملكة قد ارتفع بنسبة 18% في عام 2012. وتعليقاً على أهمية زيارة د. إيان روبرتسون إلى المملكة، قال محمّد يوسف ناغي: "يسعدنا أن نرحّب بالدكتور إيان روبرتسون بيننا ونقدر له هذه الزيارة التي تمثل حافزا لنا للحفاظ على موقعنا كأحد أفضل الوكلاء بالنسبة لمجموعة BMW في الشرق الأوسط كما تدفعنا للمثابرة لتحقيق المزيد من النجاحات. ولا شك أن هذه النجاحات أتت بتوفيق من الله أولاً ثم بدعم وثقة عملائنا الأوفياء والذين نقدم لهم جزيل الشكر ونعدهم ببذل المزيد من الجهد للتطوير والرقي بالخدمات المقدمة لمستويات تفوق توقعاتهم. ولا أنسى أيضاً أن أشكر فريق العمل على جهودهم المستمرة لخدمة عملائنا الكرام وتحقيق رضاهم." تجدر الإشارة إلى أنّ مبيعات مجموعة BMW الشرق الأوسط من سيارات BMW وMINI قد ارتفعت بنسبة 22% خلال الأشهر الستة نفسها من عام 2013، مما يشير بوضوح إلى رغبة العملاء في الشرق الأوسط للحصول على سيارات فاخرة عالية الأداء، كما يؤكّد المكانة الراسخة لهاتين العلامتين التجاريتين في المنطقة. وكانBMW الفئة الخامسة الطراز الأفضل مبيعاً من BMW، يليه BMW X5 Sports Activity Vehicle والطراز القمّة BMW الفئة السابعة، بينما كانت MINI Countryman الطراز الأفضل مبيعاً من سيارات MINI.