قالت غالبية من الأميركيين انها تفضل أن ترزح تحت عبء الديون من أن تكتسب وزناً زائداً. وأظهر استطلاع للرأي شمل 2021 راشداً، ان أكثر من 7 من بين كل 10 أشخاص يفضلون أن تبقى ديونهم قائمة على اكتساب عدة كيلوغرامات إضافية والتخلص من كل الديون المترتبة عليهم. وقال مسؤول من الشركة صاحبة الاستطلاع ان النساء أقل ميلاً من الرجال للموافقة على مقولة ان "ما أزنه أهم من الديون المترتبة علي"، والنسبة هي 38 مقابل 49 بالمئة. لكن تبين انه عندما تطرح مسألة الإفلاس والبدانة، فإن 62 بالمئة من المستطلعين يفضلون على أن يكونوا بدناء ومن دون ديون، في حين قال 38 بالمئة انهم يفضلون الوزن المثالي حتى وإن كان الأمر مرتبطاً بالإفلاس. وأظهر الاستطلاع ان 64 بالمئة من المستطلعين يفكرون بمظهرهم أكثر من ديونهم، و68 بالمئة من النساء و61 بالمئة من الرجل يهتمون بالمظهر أكثر من الدين.