قانون آداب جديد للشواطئ الايطالية مُنعت النساء من الوصول إلى الشواطئ الايطالية وهن عاريات الصدور ما لم يكنّ مستلقيات على الأرض. ويقضي القانون الجديد بوجوب تغطية النساء صدورهن أثناء المشي على الشواطئ أو لعب الكرة الطائرة أو الغوص داخل الماء. كما ينص القانون المكون من عشر نقاط الذي أصدرته الهيئة الايطالية للسباحة المفتوحة على حظر لعب كرة القدم على الشواطئ وتعليق الملابس المبتلة على مظلات الشواطئ بهدف تجفيفها أو تعاطي المسكرات بالشواطئ. كما منع القانون الجديد استخدام الهواتف الجوالة، وأنه سوف يُطلب من الذين يتصايحون عند استخدام الهواف الجوالة المسارعة إلى إغلاقها. وقال رئيس الهيئة ريكاردو سكارسيلي إن سلوك المصطافين على الشواطئ كل عام يُرزلون، وأن تصرفاتهم تزداد سوءاً عاماً إثر عام «فالناس يشعرون بأنه يمكنهم فعل ما يحلو لهم لمجرد أنهم وضعوا على أجسادهم ملابس السباحة، بصرف النظر عن نتائج أفعالهم تلك وانعكاساتها على من حولهم». بل إن القانون الجديد منع المصطافين من تغيير ملابس السباحة من تحت المناشف التي يعلقونها حول الخصر. وأضاف سكارسيلي «هنالك العديد من الأكواخ المعدة خصيصاً لتغيير الملابس، ويجب عليهم استخدامها». شجرة تفاح تطرح خوخاً وبرقوقاً أصيب رجل بالحيرة عندما أثمرت شجرة تفاح في بستانه كمية من «البرقوق والخوخ». وأوردت الصحف اليومية ونشرات الأخبار التلفازية أنباءً عن شجرة هاري توملينسون، المزروعة في بستانه شمال ويلز. ولكن الغموض ا لذي اكتنف هذه الشجرة كان مجرد مزحة عملية. وقال الدكتور المتخصص في علم النباتات في كلية هوتكلشر في ويلز «إننا نهتم كثيراً بالمنتجات النباتية الغريبة، ولكن يبدو ما حدث لتلك الشجرة كان خدعة ليس إلا». وقد اعترف تولينسون (94 عاماً) بأنه خُدع وأنه يعتقد أن الثمار الجديدة لا تعدو أن تكون «تفاحاً فاسداً». يعالج تدهور حياته الزوجية بالصياح والركض عاريا! ألقي القبض على ألماني بعد أن أمره مرشد اجتماعي بالركض عارياً والصياح في الأشجار لعلاج التوتر في حياته الزوجية. وقال دايتر براون، 43 عاماً، إن تلك الطريقة في تخفيف التوتر كانت ناجحة إلى أن ألقي القبض عليه. وأبلغ الشرطة أن تنفيس غضبه بالصياح على الأشجار يمنعه من الصياح على زوجته. وأضاف قائلاً: «وإذا لم أذهب إلى الغابات وأصيح على الأشجار فربما تعرضت حياتي الزوجية للانهيار!». وأضاف أن خلع ملابسه يجعله في نفس الوقت يشعر بالارتياح. وأضاف: «بالنسبة لي يعتبر ذلك مسألة استرخاء. إن احساسي بالهواء البارد على جسمي يجعلني أشعر بالهدوء!». ولكن الشرطة المحلية قالت إن المتنزهين الآخرين لا يرون في سلوكه ما يدعو إلى الاسترخاء، وهو الآن يواجه تهمة الازعاج العام. ببغاء يوقع بعصابة لصوص ساعد ببغاء في السلفادور الشرطة في إلقاء القبض على عصابة لصوص. وأوردت صحيفة لاس التيماس نوتيسياس ان اللصوص قد قاموا بسرقة ببغاء اسمه «باكيتا» عند سطوهم على أحد المنازل في سان سلفادور. وعندما أوقفت الشرطة سيارتهم في نقطة تفتيش روتينية أخذ الببغاء يصيح: «لصوص! لصوص!». وقال ناطق باسم الشرطة: «إنه ببغاء رائع! لقد ردد العبارة التي تعلمها من صاحبه عند رؤية اللصوص! وجعلنا ذلك نك في الأمر وقمنا بتفتيش السيارة وعثرنا على الأغراض المسروقة». وألقت الشرطة القبض على أفراد العصابة، ونشرت كل الصحف في السلفادور صورة الببغاء «صديق الشرطة».