هزّ العتب من جفن عين الحكايات وضم الحنين اللي سكن في النواحي وش عاد لو يبقى على ظلّنا فتات من عمر ماضي بالعبر والجراحي لا تآخذ الفوضى من ادراكنا اوقات خل الحقايق في الثنايا تُباحي لا حلم كامن.. لا وطن.. لا مُلاقاة لا طير في عمق السما بالصباحي ضجّت مدينه بعْد برد المعاناة حتى نمت في حضنها.. الرماحي مثل المسا في وجه كل المنارات شاحب من آثار الصدى بالضواحي ليه اخنق احساس الفضا في المتاهات عند التأمل في ملاذ ارتياحي عمر التمني ما يحقق مسارات دامه لنا دون الفعل والفلاحي