يحظى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه، بمحبة شعبه كبيرهم وصغيرهم وهذه المحبة لم تكن بالقسر أو الإكراه، بل محبة عفوية وصادقة من شعب وفي يكن لقائده كل المحبة والولاء، هذا القائد الذي نذر نفسه لخدمة هذا الشعب. وفي كل مناسبة نجد خادم الحرمين الشريفين يحث المسؤولين على خدمة هذا الشعب وتذليل الصعاب التي تواجههم وتيسير أمورهم وكل ما من شأنه إسعادهم وراحتهم. إن شعبك ياخادم الحرمين يبادلك حباً بحب، ويحمد الله على سلامتك من هذا العارض الصحي ويدعو الله عز وجل أن يمتعك بالصحة والعافية وطول العمر: لتسعد هذه الأمة بلقياك. *المؤسسة العامة للصناعات الحربية - الخرج