سنغافورة في سطور * سنغافورة بلد يفخر بالحاضر أكثر من الماضي، ومع ذلك تستعرض متاحفه جانبا من الماضي البسيط وتقارنه بالحاضر الذي لا يقف عند حدود. خليط الأعراق بسنغافورة في العصر الحديث يعتبر عامل القوة. * قامت حاضرتها الحديثة، على أسس التعلم الجيد وبناء الانسان واحترام الحريات والقانون. * في آخر 5 سنوات الأوائل في مسابقة الرياضيات العالمية، من مدارس سنغافورية. * من الغرائب بسنغافورة بيع العلك مستهجن. فهناك غرامات مشددة على رميه في الأرض، وتعد ضعف غرامات النظافة والسلوكيات العامة المرفوضة. * كل ما ذكرنا يشجع السفر لسنغافورة للسياحة، لكن البلد غال وهو يضاهي أسعار أوروبا مثل بريطانيا وفرنسا، وبالطبع مستوى الدخل لديهم يقبل التعايش مع الغلاء. * ومن السلبيات الطعام الأسيوي مثل ما يعرف ببعض مطاعم ماليزيا والصين لا يناسب الذوق العربي، والبديل وجبات سريعة للعلامات العالمية المعروفة. كذلك بالنسبة للطعام هناك مطاعم عربية بشارع يسمى بشارع العرب تقدم المشويات والمقبلات، وعموما الأكل الحلال متوفر بكثرة. *وهي بلد الزهور و»الأوركيد» الذي ينتشر بكل موقع، وهناك حديقة كبرى خصصت للأوركيد، ولديها مؤسسات وأبحاث علمية للنباتات. وتنشر هذة الثقافة في التعليم. * آخر لقطة صورتها من مطار سنغافورة، عربة توزع الورد الطبيعي في أركان المطار رغم انتشار الخضرة الطبيعية والزهور في سنغافورة. *شيدت حديقة عالمية تجمع مئات النباتات من دول العالم كلفت مليار دولار. *المسافر السعودي الى سنغافورة، يحتاج الى تأشيرة سياحية توفرها مكاتب السياحة. *الكثير منا يعرف دبي، وهي تجربة مستنسخة من الاحتراف السياحي في سنغافورة بنسبة كبيرة بالطبع الأخيرة تتفوق بالطبيعة والمطر. امتازت العديد من دول شرق آسيا بتسجيل حضور اقتصادي ونمو قياسي في مجالات عدة، وتفوقت الكثير منها على صعوبات وعوائق تنموية متعددة حتى أضحت منافسة، وذات شهرة عالمية بالمثابرة وبناء الإنسان القادر على تحقيق النمو الصناعي والتكنولوجي والسياحي. " سنغافورة " دولة صغيرة في مساحتها وضعيفة في مواردها الطبيعية، ولكنها تفوقت على نفسها لتصبح رائدة عالمياً وجذابة لقطاع الأعمال، وفي مقدمة الدول المتطورة والرائدة سياحياً، فسكانها بحدود 5 ملايين نسمة فقط، وهي رغم صغر مساحتها تستقبل سنوياً ما يقارب 12 مليون سائح، وهي بحق دولة احترفت تنويع المنتج السياحي، وصناعة السياحة المنتجة بعقول متوقدة. " الرياض " شاركت في زيارة عمل سياحة لوسائل إعلام محلية استغرقت خمسه أيام ،ونظمتها الخطوط السنغافورية وهيئة السياحة السنغافورية بمناسبة تدشين أول خط مباشر ما بين الرياضوسنغافورة، ومن خلال برنامج حافل بالزيارات "12 ساعة يوميا " اطلع الوفد على اغلب معالم البلد الحضارية، ولمس تطورها، الذي تشهده العين مع أول خطوات الوصول لمطارها الدولي. أعراق .. وتاريخ الاسم الرسمي هو "جمهورية سنغابور" كما تلفظ إنجليزي" هي جمهورية تقع على جزيرة في جنوب شرقي آسيا، عند الطرف الجنوبي من شبه جزيرة ملايو، ويفصلها عن ماليزيا مضيق جوهور وعن جزر رياو الاندونيسية مضيق سنغافورة. وتعتبر رابع أهم مركز مالي في العالم ، ومدينة عالمية تلعب دورا مهما في الاقتصاد العالمي. ويعد مرفأ سنغافورة خامس مرفأ في العالم من ناحية النشاط. ولسنغافورة تاريخ حافل بالمهاجرين. فسكانها الذي يصل تعدادهم إلى خمسة ملايين، هو خليط من الصينيين والملاويين والهنود وآسيويين من ثقافات مختلفة والقوقازيين من سكان الجزيرة هم من الأجانب الوافدين للعمل أو للدراسة. وتعتبر سنغافورة ثاني دولة في العالم من ناحية الكثافة السكانية بعد موناكو. وقد استقبلت سنغافورة أكثر من 14 ألف زائر من الإمارات العربية المتحدة خلال الربع الأول من العام 2012، بزيادة بنسبة 18 بالمائة مقارنة مع الفترة ذاتها من العام 2011. وتوقعت هيئة السياحة السنغافورية وصول ما بين 12 إلى 13 مليون زائر خلال العام الماضي وتحقيق عائدات سياحية بين 17.5 – 19.1 مليار دولار أمريكي (وفاقت هذه الأرقام الأعداد القياسية للزوار التي وصلت سنغافورة والتي بلغت 11.6 مليون زائر والذين حققوا عائدات بلغت 14.9 مليار دولار أمريكي (18.8 مليار دولار سنغافوري) في العام 2010 اهتمام سعودي بسنغافورة تتوقع هيئة السياحة السنغافورية أن تشهد أعداد السياح من المملكة إلى سنغافورة ارتفاعاً متزايداً مع إطلاق الخطوط الجوية السنغافورية لرحلاتها المباشرة والمتواصلة من الرياض إلى سنغافورة، بالإضافة إلى انضمام الفندق الفاخر الجديد «دبليو سنغافورة - سينتوسا كوف» إلى المجموعة المرموقة من أماكن الإقامة الفخمة وذلك وفقاً لمسؤولي هيئة السياحة السنغافورية، وعقب بدء عملياتها في 28 أكتوبر، قامت الخطوط السنغافورية بتسيير رحلات مباشرة من الرياض إلى سنغافورة، لتمنح المسافرين من المملكة العربية السعودية راحة من الدرجة الأولى أثناء سفرهم الفاخر إلى "سنغافورةالجديدة". الحديقة المغلقة «غاردنز باي ذا باي» وأعلنت الخطوط الجوية السنغافورية مؤخرا عن تسيير رحلات مباشرة من الرياض إلى سنغافورة ثلاث مرات اسبوعياً، مما يسهم في خفض مدة السفر لساعتين أقل مما هو عليه الحال الآن في الرحلات التي يتم تسييرها عن طريق دبي. وستعمل رحلات الطيران أيام الأربعاء والجمعة والأحد، مع طائرتين من طراز "إيرباص A330-300s" مع الدرجة الاقتصادية ودرجة رجال الأعمال الممتازة. حدائق سنغافورة تجذب الزوار بتنوعها