* حضور نائب الرئيس في النادي الكبير انقذ الموقف وخفف من قلق الجماهير قبل اللقاء المرتقب! * الخلافات بدأت تدب في بعض البرامج والسبب التفاوت في الميول والمهنية ومحاولة كل شخص ان يكون هو صاحب القرار وسط صمت مطبق من المسؤول! * نتيجة المباراة المقبلة ستكون هي الفيصل في الاستمرار او اعلان الرحيل من العاصمة الاوروبية! * ذلك المنسق بحاجة ماسة الى تنسيق في اسرع وقت بدلا من المجاملات والعلاقات اللتين وضعتاه في المكان غير المناسب! * الثنائي المرح كان دورهما مرافقة المسؤول في النادي والاستمتاع بالإجازة دون اي اهتمام بالوضع الراهن للفريق وضرورة تخطي عثرة الذهاب! * اصيبت الجماهير بخيبة امل بعدما عرفت ان رئيس النادي المنافس هو من يدعم ناديها بصورة غير معلنة! * المعد "ابو انشودة" اصبح غير مرغوب فيه لدى انصار فريقه والسبب كذبته الشهيرة على الرئيس الذي بدأ يعيد حساباته تجاه مصداقيته في الكثير من الأمور! * اصبح كل مذيع يقلد الآخر والنتيجة لم ينجح احد بل ان المتابع اصبح لايعير برامجهم اي اهتمام بعدما عرف كيف تدار الامور خلف الكواليس! * غياب الحزم الاداري افقد النادي الكبير اشياء مهمة ابرزها عدم احترام التعليمات قبل ان يتدخل المدير الفني ويحاول ان يعيد الامور الى وضعها الطبيعي! * هذه المرة كان موقف الرئيس قويا وهو يجبر الشرفي على الرحيل بعدما كان ينوي الأخير هو المسيطر على كل شيء! * اوامر الاركاب وتسيير الحافلات كشفت كيف تدار الأمور وان الذي يفعل مثل هذه التصرفات لن يتوانى عن اي تصرفات اخرى تخص التكاليف! * بداية الحديث كانت تخص المبتعد وكأنه هو من اوعز اليه الظهور حتى يثني عليه ويؤكد ان ابتعاده كان السبب في الفوضى! * اعلامي ومقّيم هما من يتحكم بالرئيس الذي فقط يبحث عن تلميع الصورة بطريقة تخالف الواقع المزعج للجنة! * معظم برامج تلك القناة سجلت فشلا ذريعا باستثناء عدد قليل والسبب ان الكل اصبح هو من يدير الأمور لصالحه دون اي محاسبة! * سيكون اختيار اصحاب الخبرة صدمة للجميع والسبب انهم سيكونون تابعين وينفذون الأوامر فقط! * انتقدوا أحد البرامج تضامنا مع احدى القنوات قبل ان يكتشفوا ان اكثر من النصف الذين يظهرون في البرنامج يكتبون لديهم منذ فترة طويلة! * رئيس اللجنة الفرعية كان مصدر الرسائل المسيئة التي كشفت نوعية تفكيره وحرصه على ان يستمر رئيسه حتى يستمر هو في المنصب! * المقيّم وجدها فرصة بأن يجيز مقالاته من قبل رئيس اللجنة حتى يكون مقرّباً منه بصورة اكبر الامر الذي يكشف نوعية من يعتمد عليهم سعادة الرئيس في تنفيذ رغباته! * قائد الفريق اصبح اقوى من الشرفي بدليل ابتعاد الأخير بعدما اصابه اليأس من تعديل الاوضاع التي بدأت تزداد سوءاً! * نصف من كانت الاخبار تسرب لهم كشفوا عن موقفهم السيء تجاه الاداري الذي يزودهم بكل صغيرة وكبيرة تفاديا لانتقاداتهم! * كشف المقال ان هناك تنسيقا مسبقا من اجل الدفاع عن الاعضاء، وقد قام الكاتب بالمهمة على اكمل وجه مقابل ان يتم تزويده بالاخبار حصريا! * اصبحت بعض البرامج التي اخفقت اعدادا وتقديما تطبق سياسة (هات لنا ضيف مقابل استضافتك عندنا)! * المرافقون وحدهم رفعوا شعار الدفاع عن الرئيس الذي غاب عن الفريق على الرغم من المرحلة الحرجة التي يعيشها النادي وتتطلب وقفة الجميع! * لم يكن للمؤرخ اي دور في القضاء على الفوضى وغياب اللائحة على الرغم من انه كان يدعي فهمه بالانظمة والتاريخ! * طريقة المقيّم وحرصه على تقبيل الرئيس كانت تنم عن نفاق ومجاملة من اجل ان يستمر الاول بالقرب من الثاني! * التنقلات الفضائية لم تثمر عن اي فائدة، بل كانت وبالا على صاحبها وزاد الطين بلة عندما خرج رئيس النادي المفضل بتصريح اشبه بالضربة القاضية للثنائي المتعصب! * المدرب كان يبحث عن حل لمشكلته بينما كان دور الرئيس المؤقت تهدئة غضب الأول وعدم رفع الشكوى للمطالبة بحقوقه! * ورود اسم الاداري السابق في الرسائل واستخدامه للتهديد أحرج النادي عندما اتضح للجميع انه يؤثر على الرئيس وليس المرؤس! * تلميحات المدرب اصابت لاعب الوسط بخيبة امل عندما كان يظن انه "المتفرد" الذي من الصعب على الادارة والنادي التفريط به! * الاجازة الحالية ستمتد من شرق القارة الى العاصمة الاوروبية الى حين معرفة نتيجة المباراة المهمة! * مسلسل "عيال قرية" عاد للظهور ولكن بصورة اخرى وعبر إحدى المقالات الذي كان الهدف منها الدفاع وتلميع صورة الفاشلين وابعاد تهم المجاملات عنهم! * كان العام الماضي يسيء لجماهير ذلك الفريق قبل ان يرضخ صاغرا، وملبيا لمطالب الرئيس وواعدا اياه بعدم بث اي مادة تنتقد النادي ورئيسه! * الكثير اصبحوا على اعصابهم خشية من فشل التكتل وفقدان المناصب خصوصا ان بعضهم خرج بتصريحات ضد من ينتظر ان تكون الكلمة له في المستقبل! * مشاركة اللاعب في الحملة الاعلانية وضعهم في موقف لايحسدون عليه، وربما يتقدمون باعتراض اومقاطعة لأي نشاط رياضي على المستوى الاقليمي! صياد"