* اللقاء الفضائي ربما يتسبب في أزمة جديدة وتعود الأمور إلى حيث نقطة الصفر والقضاء على جميع محاولات الإصلاح! * اللائحة ورطت من وضعها وسببت الإحراج لأكثر من جهة لذلك جاء إيقاف العمل بها كحل مؤقت! * الاحتفاء بالتعادل مع تايلاند اعتبره البعض بمثابة الانتصار وكأنه طموح منتخب كان فيما مضى يحسب له ألف حساب! * تجييش المنابر لخدمة طرف معين أسلوب قديم لا يجرؤ عليه إلا من فقد الثقة بنفسه وبمن حوله! * غريب أمر بعض البرامج تسخر نفسها للنقد وعندما تُنتقد لإصلاح الأخطاء فيها تغضب بصورة عجيبة! * الرحلة الخارجية لا تحتاج في نظر الإداري إلى شخص آخر يتولى مهمته إلى حين العودة! * هناك من يضع اللوم على اللاعب والمدرب وينسى الجو العام الذي يحتاج إلى تنقية ووضع كل شيء في مكانه الصحيح حتى تحضر الهيبة والنتائج! * الكل تحول إلى مدرب ومنظر وحريص على مصلحة منتخب الوطن والمصيبة أن الضرب من تحت الحزام والإشادة بنجوم الفريق المفضل كشف هؤلاء؟! * المدافع تلقى توبيخا شديدا ولكن بعيدا عن الإعلام، إنما عبر اتصال هاتفي الأمر الذي ضايقه كثيراً والتفكير في الابتعاد! * قائد الفريق أحرج الإدارة واغضب الشرفيين وجعل الجماهير تنقسم حوله إلى أقسام عدة! * الأسوأ أن تدعي القبول بالنقد وتستخدمه كأمر مسلم به وعلى الضفة الأخرى تحاول تكميم أفواه من يمارس هذا النقد! * الإشادة باللاعب الجديد ربما تفضي إلى نتيجة لا يتمناها هو ولا محبو فريقه الذين مروا بتجارب كانت نتيجتها نهاية بعض اللاعبين الشباب مبكرا! *أسوأ شيء أن يكون كلامك مكرراً وظهورك عبر الإعلام لا يأتي بجديد، إنما ترديد لما كنت تقوله بين فينة وأخرى! * كانت اللائحة الجديدة القاصمة لظهر من كان يرجو إخراج نظام يستند على أرضية تمكنه من التطبيق الصحيح! * ما يتعرض له الإداري العاصمي ربما يدفعه إلى الابتعاد وترك الجمل بما حمل خصوصا أن الأوضاع مرتب لها قبل بداية الموسم! * كان البعض ينتقد بعض البرامج الرياضية وفجأة أصبحوا يتسابقون على الظهور من خلالها يا ترى ما هو السبب؟! * كانت الساحة الرياضية تشكو من كثرة من ينتحل شخصية كاتب أو ناقد أما الآن فالكل أصبح يظهر ويفتي بالقانون تحت مسمى محامٍ ومستشار؟! *العمل على تكتل إعلامي لم يعد خافيا بدليل ظهور أكثر من عضو شرف ومسؤول في الأندية وترديد عبارة "نطالب إعلاميينا بالوقوف مع النادي" وهذا يعني أن ما كان يرتب له في الخفاء بات حقيقة مسلم بها! * لم يعد للاعب الوسط بعد المعسكر الخارجي العام الماضي أي ظهور ويبدو أن شعوره بالوصول إلى مرتبة نجم جعله يدفع الثمن مبكرا! * يبدو أن لغة تصفية الحسابات تبرز بصورة اكبر خصوصا أن كل ناقد يريد أن يبعد تهمة التقصير عن لاعبي فريقه وينسبها إلى لاعبي الفريق الآخر * لم تمر بعض (الألعاب) والتمريرات التي رتب لها ولكنه أسفرت عن أهداف سجلت من موقع تسلل! * اللقاء اغضب الإداري ولم يحضر في اليوم التالي إلى النادي ولكن تدخل (أهل الخير) أنقذ الموقف! * يتحدث البعض عن الاستقلالية وينسى أن أطروحاته تسير باتجاه واحد ولمصلحة فريقه المفضل! * هناك فرق بين من يحرص على تزويد الإعلام بالجديد والمفيد وآخر يرسل أي مقطع يخصه من اجل تلميع نفسه! * على الرغم من الخروج بنقطة واحدة إلا أن المجاملة حضرت في سبيل التواجد بالقرب من صاحب القرار! * تقدم الآخرين دليل على أن التخطيط يسير بالرياضة إلى الوراء وليس إلى الإمام لذلك من الطبيعي أن تكون النتائج مخيبة للآمال! * الرئيس المستقيل ورط الشرفي عندما كشف انه طلب منه الابتعاد ولم يستقيل برغبته! * الحضور الشرفي الضعيف في الاجتماع الأخير اغضب الرئيس الشرقاوي الذي تحمل الكثير، بينما غيره يتواجد عبر المنابر الإعلامية ويدعم بالكلام فقط! صياد