•شريط التسجيل كان المنقذ الوحيد من النهاية المؤلمة، وعاشت الصداقة التي تعتمد على التلميع وتبادل المعلومات! •المدرب فضل دفع الشرط الجزائي على استمراره بعدما درس الوضع جيداً‘ وأدرك أن الإخفاق سيكون مصيره مع الفريق! •أصبح من يسرق المقالات ينتقد بعض السلبيات، مع تجاهله التام لتصرفاته السيئة! •مؤتمر الحقائق المقلوبة كشف أن الرئيس المكلف يدار ولايدير وانه لقن اغلب الإجابات! •كشفوا من خلال الإشادة من كان يسرب لهم المعلومات لإسقاط من جاء بعده وتطفيشه! •الرئيس بات قلقا بعدما لمس غضب الجماهير من التطورات الأخيرة، وأكد لمن حوله أن أول خسارة ربما تبعثر كل الأوراق! •مرة يؤكدون نفي الشرفي للحديث المثير ومرة أخرى يهاجمونه على التفوه به وكشف الحقائق ضد الإداري المقال! •بقدرة قادر استطاع ثلاثة مشجعين من ثنيه عن قرار الابتعاد والسبب أنه تورط بالإعلان عن مناورته ولم يأبه به أحد! •جماهير النادي الكبير بدأت تغيير قناعاتها تجاه المسؤول السابق بعدما علمت بالحقيقة المرة! •الهدايا بالمجان أصبحت تتجه شمالا، وكل ذلك من اجل الحبيب الاول! •الرئيس المثالي أصبح لا يعلم من أين تأتيه محاولات الإسقاط من خصوم ناديه أم من الداخل! •يبدو أن مخططاتهم العام الماضي ستؤتي ثمارها ضدهم هذه المرة وربما ردد الوسط الرياضي (على نياتكم ترزقون بدل يحلمون)! •يدعي المثالية والوقوف مع الإدارة، وفي الخفاء يزود الأضداد بما يقود الى بعثرة الأوراق! •انتهت اهم القضايا السياسية وقضية توقيع المدافع لم تنته حتى الآن! •في البداية برر عدم توقيعه بأنه لايتصور نفسه خارج ناديه، وقالوا له نحن لانريدك فسقطت بيديه كل أوراق المناورات! •في المساء احتفلوا بخبر توقيعه وعندما علم بتراجعه أغلقوا موقعه وكالوا له أنواع الاتهامات! •جميع اللاعبين الذين كانوا على علاقة بالإدارة السابقة، تسلموا خطابات الاستغناء! •إدارة الفريق الشرقي تشترط الملايين مقابل انتقال لاعبيها للفريق الكبير فيما هي توقع مع لاعبيه بالمجان وبأرخص الأثمان! •مع قرب بداية المعسكر الأوروبي بدأت الاعتذارات وإلغاء العقود التي لم يجف حبرها بعد! •الذين عملوا بالخفاء للإضرار بالفريق الكبير شربوا من نفس الكأس وكما تدين تدان! •كالعادة تردد مسؤولو الفريق في الاستغناء عن اللاعبين المستهلكين وعذرهم المكرر نبي المدرب يشوفهم والجماهير تردد ياليته مايشوفهم! •حقائق جديدة تكشفت حول اسم من كان وراء الايعاز للاعب الوسط بالحصول على البطاقة الحمراء! •علاقة معد البرنامج الخليجي اصبحت مرشحة للتوتر بينه وبين المقدم، بسبب محاولة الاول توظيف ميوله في البرنامج لصالح فريقه حتى تلقى اكثر من انذار شفهي! (صياد)