أكد رياض عبدالعزيز البسام وهو احد الباعة الشباب ان سوق التمور في عنيزة بدأ ينتقل لمرحلة من المراحل المطلوبة والمرغوبة للكثير وهي شراء أصناف من التمور وخاصة السكري تتناسب مع الضميد (الكنيز) حيث إن هناك متخصصين للقيام بضمد التمور كما ان له عشاقه من المتسوقين والمتذوقين لهذا الصنف وانا منهم – قالها وهو يبتسم – ويضيف الشاب أن نوعية وحجم التمرة تؤثر على جودة الكنيز أو الضميد وسوق عنيزة غني بالنوعيات المتميزة والتي تتناسب معنا, فهذه التمرة لها مواصفات خاصة لكي تكون مناسبة للضمد ولكي تصبح من النوع الفاخر ويتم تسويقه لمختلف مناطق المملكة.