* لايزال الإخراج التلفزيوني لمباريات دوري «زين» دون المستوى المأمول فبعض المخرجين لا يفرقون بين اللقاءات الجماهيرية وغير الجماهيرية وتظل الكاميرا في وادٍ والمباراة في وادٍ آخر. * فيما ينتظر المشاهد تغييراً في المحتوى والطرح في بعض البرامج الرياضية الفضائية تفاجأ بتغيير الاسم أما الضيوف فهم الأصدقاء الملازمون، والطرح هو نفس الطرح التعصبي الذي يقدمه المشجع المتعصب لفريقه! *خطوة مدرب المنتخب السعودي ريكارد إيجابية عندما اتصل بالمهاجم الجماهيري الكبير ياسر القحطاني واستفسر منه عن مدى جاهزيته من جميع النواحي ليمكن ضمه للأخضر أو منحه فرصة ليكون في كامل جاهزيته كنجم مؤثر وقائد خبير لا يمكن الاستغناء عنه! * استفاد لاعب وسط الهلال سالم الدوسري من قرار المدرب بإبعاده عن اللعب اساسيا فعاد بشكل مغاير واستعاد جزءا من مستواه والمؤمل ان يكون ذلك درساً لأي لاعب يظن انه وصل الى النجومية! * وضح تأثر هجوم الاتفاق بعد انتقال هداف الفريق تيجالي إلى الشباب اذ بقي يوسف السالم وحيدا دون دعم خصوصا ان الاداره الاتفاقيه لم تعوض غياب تيجالي بمحترف بالمواصفات ذاتها والحس التهديفي! * الاخطاء التحكيمية المؤثرة اصبحت سمة تلازم الكثير من الحكام بدليل تسجيل اهداف غير شرعية في الكثير من المباريات الامر الذي منح بعض الفرق نتائج غير مستحقة! * رعاية الشباب تعلم عن مشاركة مضر في بطولة العالم منذ فترة طويلة فضلا عن الاطروحات التي نادت بدعم الفريق وشرحت معاناته دون ان يتحرك أحد الا في الوقت الضيق الامر الذي وضع علامات استفهام عدة! * لاغرابة ان تبرز الاخطاء التحيكيمة مادام ان هناك من يقود المباريات بلا مبالاة وحرص على تطبيق القانون وحماية الفرق من هضم حقوقها باحتساب أهداف وأخطاء غير صحيحة!