الكلمة اللي وقعها مثل السهم ياليتها على ولاها طايره بين الحنايا تلتهب مثل الحمم لاهي بلا زينة ولاهي سايره خليتها حسب العوايد والقيم وأنا رجل ولا التفت للبايره يبقى عزيز القوم ويروح الألم وتهدى الجموع اللي بصدري ثايره الرجل لو بيتبع سقاط الكلم مكاسبه راحت بها خسايره ماكل من مر اللغم ثار اللغم ماثوره كود الحمول الجايره أحياناً اسمع وانصقه مثل الأصم حتى تعداني لها في عايره ماهو مهم اردها بس الأهم إني ماثور في خويي ثايره وإن عادها عز الله إنه ماسلم ليّه لسانٍ تلتهب شفايره اسوقها يمه ولا ألحقها ندم لو جت على سفك الدمي الفايره انا لساني لا خلا ولا اعدم يذود ذود الحر عن عشايره احيان لو جيت الجمه ماينلجم حرٍ يصارع له جموعٍ غايره غارة جموعٍ ماتدور للبهم تبغى بكارٍ فيها الأنفس حايره ارداهن اللي ماتثور من الشحم واطيبهن اللي مثل ضلع الصايره وقف لهم وقفه على ساق وقدم ساقٍ عسى ماتنحزم جبايره ماراح حقه يوم جوه ولا انهزم ولا اكسبوا غير الطعون الغايره يضرب صياصيهم وسيفه مانثلم دارت عليهم والدواير دايره يعني ولا اطلق شنب بين الامم يبيح مكنونه ولا سرايره هذا الشجاع اللي ليا منه احتدم لو ينعمي ماتنعمي بصايره وأنا لساني لا خلا ولا عدم يذود ذوده كان عدت البايره نشمي حامد المويعزي