الأسبوع الماضي كان بيت الأسبوع حول موضوع عدم التركيز في البحث عن العمل المكتبي، ومحاولة الاتجاه للعمل الحرفي والصناعي، والبيت يقول: عن ساعدي شمرت للرزق ساعي بسوق العمل طبيت واخترت حرفه وكان صدى الشعراء حول هذا الموضوع جيداً مع أملنا في إرسال الاسم الصريح وعدم إرسال الاسم المستعار الذي قد يحول دون النشر. احزم حزامك ياطويل الذراعي الشغل ماهو عيب شوفلك صرفه الحر متحرك وله فكر واعي ولا يستصيغ الشغل في وسط غرفة مال الحياء والخوف يالشهم داعي داعم العمل يفتح على المجد شرفة أحمد صقر الموسمي - الرياض ما للكسل ياباغي الرزق داعي الرزق دربه واضحٍ لك تعرفه عامل غريب وحده الوقت جاعي في ديرته عاطل ولا شاف صرفه جانا وحاش الخير بالليل واعي وشبابنا محصور بالنوم عرفه فهد بن عقيل الطويان - بريدة يا سعد منهو للمشيرين طاعي والا يكن ميز بفكره وعرفه إنه يجيد اليوم حرفه صناعي ويدخل التاريخ بأسباب حرفه والرزق ياتي له مطيع وساعي حلال بإذن الله جمعه وصرفه علي بن معاضة - الرياض جيت العمل بهوايتي وذراعي ماجيت متمشي ولا جيب صدفه جيته ولي ميى بفكر صناعي وكسبت من علمي ثقات ومعرفه شغلي بيدي زاد عندي قناعي بأن العمل باليد ذا اليوم شرفه طلال بن غارم آل فرحان - الرياض ترى الكسل للرجل مافيه داعي لازم تحاول بين الارزاق وقفه من طاع الشلة تدهور وضاعي ماياجد اللي يننعونه بحلفه ادخل مع العالم وقدم الشراعي يمكن يقوم الحظ ويصيب حرفه علي رشيد الرشيد - رياض الخبراء ترى الكسل مرفوض ما فيه داعي وكل شخص ما يخفاه وكلن يعرفه يا ما نفوس شاهده دون راعي كل في موقع ما تشوفه تضفه نبي شباب اليوم بالفكر واعي ويبدا العمل والكل! ياتي بصفه محمد عبدالعزيز الخنيفر - أشيقر تصير وسط السوق شاري وباعي تسعة اعشار الرزق ياصاح حرفه العمل للمخلص افجاجه وساعي ماهو لزوم إبمكتب وسط غرفه وترى الصناعة ساس من كان ساعي وساس التقدم بالدول والمعرفه سعود عائش الحربي - جدة بيت الأسبوع تجاوباً مع مقترح أهمية التعاون مع هيئة مكافحة الفساد فقد أرسل للصفحة الشاعر علي جابر الزولاني من فيفا ويقول: الأمر بالمعروف واجب من الله والصمت عن راع الخيانة خيانه نستقبل صدى هذا البيت بثلاثة أبيات فقط تدور حول موضوع أهمية التعاون مع هيئة مكافحة الفساد وذلك على الفاكس 014871070 والأفضل الارسال على الإيميل [email protected] مقترح لموضوع بيت الأسبوع القادم بعث للصفحة الأخ فرحان الممرط من جبة مقترحاً وهو ضرورة أن يكون هناك وعي إعلامي لنظام ساهر في مرحلته الثانية.