أدت أزمة النقص الحاد التي تعاني منها باكستان إلى انقطاع التيار الكهربائي عن المدن والقرى على فترات متفاوتة مع انخفاض معدل مياه الأنهار التي تعتمد عليها باكستان في توليد الطاقة الكهربائية، إلى جانب وجود نقص كبير في مشاريع توليد الكهرباء. ما أدى إلى تعطل جوانب عديدة من الحياة اليومية، وبدأ طلاب المدارس والجامعات الباكستانية يعودون إلى العصور القديمة باستخدام أضواء الشموع ومصابيح الكيروسين لاستذكار دروسهم خلال ساعات المساء..