القلم أمانة يجب علينا إتخاذ محبرته في كتابة الحق ولأن طبيعة النفس البشرية ( التعصب) تحول الكتابة إلى همجية ومن أمانة إلى إهانة ، فلا حسافة على أقلام تحد سيوفها على الأبطال، وتقتل الإبداع من الوريد إلى الوريد ، بمواضيع ليست لها صلة بصلب الموضوع ، عندما يُسأل كاتب يحسب له تاريخه عن امتلاك فريق ل زمام المباراة 90 دقيقة ورأيه الفني يذهب ويتهكم بالجماهيرية هذا شيء اعتاد عليه (ابناء الليوث) والآخرين لايستطيعون الرد في الملعب فتتحول انظارهم قبل أقلامهم إلى المدرجات، والعجب ليس هنا ولكن العجب في من اختار هذا الشخص ..؟ العجب هنا من قناة تجلب إعلامياً كان محارباً للأبطال الثلاثة الهلال والشباب والإتحاد ويقلل من توهجهم وأفضليتهم واستحقاقاتهم وينتقد بألوان عدة ليكسب رضى غيره. تسديدات الدور الأول *صدارة بدون هزيمة تجعل الليث متوهجاً في عام مختلف، وتجعل الأيادي تصفق له احتراماً من جميع الفرق. * روح الكبار في لاعبي الهلال انقذت مدرباً فقيراً فنياً كاد يوشك بسقوط الهلال مبكراً من المنافسة على الدوري. * (فتح الجبال) رقماً صعباً في الدوري بفضل مدربه بعد الله الذي قضى معه عامه الخامس على التوالي مع الفريق . *و جود الشمراني وحيداً بين الأجانب هداف يدل على أنه من طراز نادر ويضع علامة استفهام لوضع الهجوم السعودي بشكل عام. * المحياني في مباراتين أثبت أنه متى تواجد في خانته المعهودة (داخل الصندوق) فسيعود الهداف الأنيق.