أنقتل صمتي على يدين الكلام وأنحدر سيل المحابر في الورق والمشاعر صافحت روس الغمام والهجوس ببحرها شعري غرق شاعرٍ وألقى من القاف أحترام وأن كتبت أكتب بفكرٍ ما سرق أقعد المعنى على ريش النعام وأنقذ الحرف الجزيل من الأرق أنبل الجزله من أقواس السهام وأطرق من القاف بابٍ مانطرق ما أذوق من الجمل غير السنام ولا أسوق إلا القصيد اللي فرق والشجر لو هاجمه كثر الحمام مايطيح من الغصون ألا الورق في زمانٍ فيه حظي ماستقام والردي برقه على الدنيا برق ودام باقي من مذاخيري كلام ونور صبحي دون ليلي ماشرق بختصر بالقول من خوف الملام قبل لا يهوي قصيدي و يغرق ماجد عبدالله المحياني