46 عاما تفصل ذات المكان؛ واختلاف الزمان والناس.. الجامع الكبير والسوق والحراك.. ثوابت الدين.. والقيم والوطن راسخة.. أما الحياة فإنها تتلون بمؤشر التنمية؛ تنمية غرس بذرتها المؤسس.. ورعاها أبناؤه من بعده.. عام 1368 ه حيث يبدو سوق الحراج ملاصقاً لجدران الجامع الكبير.. أما اليوم يقام في المكان نفسه أهم أسواق التخفيضات في مدينة الرياض وأكثرها رواجاً. المصدر : هيئة تطوير مدينة الرياض