وضع محبو لاعب الاتحاد محمد نور لاعبهم المفضل في محطة فحص دقيقة وصعبة عندما يشارك المنتخب الأول في مباراة تايلاند في لقاء يجب أن يفوز فيه الأخضر بعد فشله في لقاءيه الماضيين أمام عمان وأستراليا، اختزل بعض النقاد ذلك الفشل بغياب نور، ووجهوا نقدا حادا إلى المدرب ريكارد حتى أجبروه على تغيير قناعاته باللاعب (الذي لا يحتاجه كما قال، وبات الآن في أمس الحاجة إليه. لقد حضر اللاعب بناء على طلب من يريده، وربما إرادة المدرب كذلك، ولم يعد بالإمكان المكابرة في وقت يرى الطريق يضيق عليه، وبما أن نور هو المنقذ الآن فعليه أن يرضي من يهيمون فيه عشقا، عليه أن (يبيّض وجيههم)، ويؤكد رأيهم أن إبعاده خطأ لا يصححه إلا وضع شارة القيادة على عضده الأيمن ليقود المنتخب إلى انتصارات متتابعة حتى يتأهل إلى نهائيات كأس العالم في البرازيل، فيتحول خريف المنتخب قبله إلى ربيع بعده. هل تدرون ما قاصمة الظهر؟! إن هزم المنتخب ومعه نور! بقايا... **مشروع منتخبات البراعم الذي هو تعاون بين الاتحاد السعودي لكرة القدم ووزارة التربية والتعليم فكرة جيدة نريد أن نرى ثمارها على أرض الملعب، لا على الإعلام. **بعد شكوى الأندية واللاعبين من عدم استلام مبالغ الموسم الماضي، ها هي لجنة الكشف عن المنشطات تتوقف أيضاً لنفس السبب، أين ذهبت المبالغ الكبيرة التي أخذتها الهيئة من الراعي الرسمي للدوري، شركة "زين"؟! **فرط الرائد في عدد من لاعبيه المبدعين الذين صعدوا من درجة الشباب مع أن بإمكانه الاستفادة منهم في الفريق الأولومبي، ثم الأول، فرط فيهم وراح يبحث عن أنصاف لاعبين من المبعدين من أندية أخرى، وبمبالغ مالية عالية، مشكلة المسؤول في الرائد أنه غير مقتنع بأبنائه، ولذا فهو يرميهم ويبحث عن الغريب!! **تحول الهلال في نظر الكابتن سامي الجابر من بطل إلى فريق ضعيف في طور البناء، هل يعني أن بطل الدوري والكأس هدم لكي يعاد بناؤه؟! نفهم من كلامه أنه كان المواسم الماضية يمشي، وهذا الموسم سيحبو! **هجوم الهلال أسماء بلا أفعال! **بعد مهزلة إضاعة الفرص في لقائهم بالتعاون آن للهلاليين أن يقولوا: وينك يا ياسر؟! **شكرًا لاتحاد الكرة في الإمارات، فقد قدم لياسر ما لم يقدمه اتحاد كرة القدم السعودي. **فسر اختفاء مصور يد إيمانا بأنه تهريب من أجل قتل القضية، ولو كان كذلك لأمكن الاستعاضة عنه بإتلاف الذاكرة حاملة الصورة، أو إتلاف الكاميرا بدلا من تهريب رجل بكامله، إنه تبرير ساذج لخطأ ارتكبه مصور!! **بما أن المصور الهارب ينتظر الفرج بإماتة القضية لكي يعود فإنني أقترح على إدارة الهلال أن تتنازل، فتعفو عن المصور. **إن سلم الناس من لسان حسين عبدالغني لم يسلموا من يده، ضحيته الجديدة حارس الفيصلي، بالطبع فإن ضربة (الكوع) لم تأت بشكل عفوي، بل هي خلاصة سنوات طويلة من الخبرة في الضرب! **بخبرته وقدرته ظل ابن ناصر رئيساً للاتحاد الآسيوي لكرة الطائرة، وهو أهل لذلك. **تحدث الشيخ عائض القرني لبرنامج (إرسال) على القناة الرياضية عن السب في المدرجات والإعلام فأبدع وأشبع، الإعلام الرياضي أسرع الطرق للوصول إلى عقول الشباب، لكن الدعاة لم يعطوه حقه من الاهتمام.