بفضل هذه التكنولوجيا الجديدة أصبح بالإمكان الحصول على أسنان أكثر بياضاً خلال نحو ساعة من الزمن وبكل سهولة، بعد سنين من الاصفرار والتلوث الناتجين عن تناول القهوة والشاي والكولا يتم تبييض الأسنان في وقت وجيز جدا. إن الدراسات السريرية قد أثبتت أن علاج تبييض الأسنان نتج عنه تحسن في بياض الأسنان بمتوسط ثماني درجات. ولكي نعالج مشكلة تلوث الأسنان واصطباغها لا بد من تشخيص أسباب تلون الأسنان أولا إذ لا يمكن معالجة هذه الحالات دون الوقوف عند أسباب التلون، والتي تقسم إلى ثلاثة أسباب رئيسية: التلونات السطحية والأسباب السنية. تراكم الصفيحة الجرثومية والتكلسات حول الأسنان. ترسب الأصباغ داخل مادة السن، خاصة مينا الأسنان والطبقة الخارجية التي تغلف السن أو في عاج السن وهي الطبقة الداخلية للأسنان. ويكون العلاج من تلون الأسنان بالطرق التالية: - تلميع الأسنان. - تبييض الأسنان. - الحشوات البيضاء اللاصقة. - التيجان. - شريحة خفيفة من الخزف.