باشر منسوبو وطلاب مدرسة متوسطة بدر الكبرى بخميس مشيط يومهم الدراسي أمس الاول السبت بمبنى غير مكتمل التجهيز والمنافع حيث يفتقد إلى عدم وجود سور محكم وبوابة رسمية ونقص في عدد قاعات الدراسة الإضافية مثل المعامل والمختبرات والمكتبة حيث تم نقل المدرسة التي كانت مضمومة إلى مبنى ثانوية الحرمين المجاور إلى مقر الصفوف الملحقة التي لا تخدم العملية التربوية في ظل وجود سور مكسر وحوش مدمر وقد عبر عدد من معلمي وطلاب المدرسة تحتفظ الصحيفة بأسمائهم بان الوضع غير مشجع بوجود مبنى ضيق وغير مكتمل التجهيزات الأساسية وطالبوا الجهات المعنية بضرورة ايجاد حل مباشر وفوري لتوفير قاعات احتياطية وإكمال ما بقي من أعمال داخل أروقة المبنى الحالي.