سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
16متحدثاً عالمياً من نخبة القيادات الأكاديمية وخبراء التعليم العالي يشاركون في المعرض والمؤتمر الدولي يمثلون 11 دولة من أربع قارات.. وللولايات المتحدة النصيب الأكبر
تشهد الدورة الثانية من المعرض والمؤتمر الدولي مشاركة نخبة من أهم المفكرين والقيادات الأكاديمية في العالم، سواء من خلال البرنامج العلمي الذي يتضمن 4 ندوات أو في 34 ورشة عمل، حيث سيكون الحضور على موعد مع أكثر من 16 متحدثا عالمياً من اصحاب الخبرات والتجارب المهمة في التعليم العالي، حيث يشارك من الولاياتالمتحدة كل من جميل سالمي منسق التعليم العالي في البنك الدولي، جون كوستين الرئيس الفخري جامعة فرجينيا، ديفد سكورتون مدير جامعة كورنيل، أركالجود رامابراساد أستاذ ورئيس قسم الإعلام وعلوم القرار في جامعة إلينوي- شيكاغو، فيلب الباخ أستاذ التعليم العالي ومدير مركز التعليم العالي الدولي من كلية بوسطن، فيما تشارك من المملكة المتحدة باربارا بريتنغهام رئيسة لجنة مؤسسات التعليم العالي مديرة إتحاد انجلتراالجديدة للكليات والجامعات، وبيتر سكوت مدير جامعة لينغستون، ومن فرنسا سليست شنك مدير الجامعة الأمريكية بباريس، ومن كوريا الجنوبية يشارك نام بيو سو مديرالمعهد المتقدم للعلوم والتكنولوجيا، ومن المكسيك.. خوزية نارو روبلز مدير جامعة المكسيك الوطنية المستقلة، ومن موريشيوس غلام محمد باهي الأمين العام السابق لاتحاد الجامعات الأفريقية، ومن إيرلندا إيلين هيزل كورن نائبة الرئيس للأبحاث والمشاريع وعميدة كلية الدراسات العليا معهد دبلن للتكنولوجيا. إضافة إلى ذلك يشهد البرنامج العلمي مشاركة نيان كاي ليو أستاذ وعميد كلية الدراسات العليا للتربية والتعليم جامعة شنغهاي جياو تونغ في الصين، وجين نايت الاستاذ في معهد أونتاريو للدراسات في التربية والتعليم جامعة تورنتو في كندا، أما من هولندا فيشارك جوزيف ريتزن وزير التعليم و مدير جامعة ماسترخت سابقاً رئيس برنامج تقوية الجامعات الأوروبية، وباوان اكروال الاستاذ الزائر من المجلس الهندي للبحوث في مجال العلاقات الاقتصادية الدولية. في حين تأتي المشاركة السعودية من خلال كل من الدكتور خالد بن صالح السلطان مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن والدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي وكيل وزارة التعليم العالي للشؤون التعليمية. ويتوقع أن تسهم أوراق العمل العلمية والمتخصصة في إرساء الشخصية العالمية للمعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي، لاسيما وأن الاسماء المشاركة تعد من أبرز القيادات على المستوى الأكاديمي ومن أبرز الشخصيات الفاعلة والمؤثرة في هذا المجال، وهو ما سينعكس إيجابا على أهمية الحدث وفائدته العلمية والعملية على القطاع العلمي المتطور في المملكة.