«الطريق الثالث.. تجديد الديمقراطية الاجتماعية» عن الهيئة المصرية العامة للكتاب صدر حديثا كتاب"الطريق الثالث.. تجديد الديمقراطية الاجتماعية" من تأليف أنتونى جيدنز، ترجمة الدكتور احمد زايد والدكتور محمد محيى الدين. تضمن الكتاب خمسة فصول ، جاء الفصل الأول بعنوان"الاشتراكية وما بعدها، والثاني بعنوان "خمسة معضلات.. العولمة وسياسة الطريق الثالث"، والفصل الثالث بعنوان "الدولة والمجتمع المدني" والرابع بعنوان"دولة الاستثمار الاجتماعي" ، والخامس بعنوان"في رحاب العصر الكوني". يقع الكتاب في 229 صفحة من القطع المتوسط. المخ الجديد..كيف يعيد العصر صياغة العقل؟ يمثل كتاب "المخ الجديد.. كيف يعيد العصر صياغة العقل؟" تأليف ريتشارد ريستاك، ترجمة عزة هاشم احمد، الصادر حديثا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب: إحدى ثمار تقدم مذهل في دراسة الجهاز العصبي أدت إلى بلورة مجموعة من التخصصات العلمية الدقيقة تحت الإطار العام لما يسمى علم الجهاز العصبي. تضمن الكتاب إجابات عن عدد من الأسئلة ومنها: كيف يختلط النشاط المخي في حالات الوعي المختلفة ؟ وما التغيرات الكيميائية المصاحبة للاتصال الانسانى بين بني البشر؟ وماذا يحدث للمخ عندما نقوم بأكثر من نشاط في الوقت نفسه؟ وأين تقع الذاكرة في المخ؟ وهل هناك مكان يؤدى تنشيطه إلى استثارة خبرات روحية وتأملية ؟ وكيف يستبدل الأعمى حواس أخرى بحاسة الإبصار؟ والى أي حد يمكن أن يبصر بجلده؟ أو بلسانه؟ تضمن الكتاب تسعة فصول: الأول بعنوان"مطاوعة المخ"، والثاني بعنوان"العبقرية والأداء المتميز"، والثالث بعنوان"عجز الانتباه:مرض المخ الشائع فى عصرنا"والرابع"هل تؤدى كثرة النصوص للصور لاختلال توازن المخ؟"والخامس بعنوان"توازن المخ"، والسادس عن وسائل التصوير الحديثة، والسابع يدور حول علم الأدوية النفسية التجميلية، والثامن يتناول علاج المخ المريض والأخير بعنوان"المخ الجديد". يقع الكتاب في 203 صفحة من القطع المتوسط. صدور رواية «البيت والنخلة» عن دار نهضة مصر للنشر صدر حديثا رواية "البيت والنخلة" للدكتورة عفاف طبالة. وهذه الرواية فازت بجائزة الشيخ زايد بن آل نهيان في دورتها الخامسة لعام 2011 في فرع أدب الطفل. وتقدم الرواية خطابا أدبيا متطورا يخرج عن السائد في كتابة أدب الأطفال، اذ تحاول الكاتبة ترك مساحة للقارىء في مرحلة المراهقة يعيد فيها النظر في كثير من الموجودات حوله، ونجحت بأسلوبها السردي القصصي في فتح آفاق من الخيال تسمح لقارئه بأن يتلمس تفسيرات عقلية تكمل أحاسيسه الوجدانية والروحية". تحكي الرواية قصة سيدة عجوز تركت منزلها الذي في الجبل هي وحفيدها فارس لتنفذ وصية ابنها وهي تعليم فارس ابنه، اتجهت الجدة بهانة إلى المدينة بعد أن باعت كل ما تملكه في الجبل وفي أثناء الرحلة مرض فارس وارتفعت درجة حرارته فاستغاثت بأهل القرية الذين ساعدوها حتى تحسنت صحته، وبعدها قررت أن تعيش في نفس القرية واستطاعت أن تقدم لهم خدمات كثيرة كما أسهمت في تغيير أفكارهم.