منذ أن غادر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله المملكة متوجهاً إلى أمريكا وقلوبنا معه نتابع مراحل علاجه حتى وافانا الخبر السعيد بنجاح العملية. فنحمد الله عز وجل على ما من به على خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز من نعمة الصحة والعافية وعلى ما من به على بلادنا المملكة العربية السعودية من أمن ورخاء.. وأقول بلا شك ولا ريب إنني أشعر بالغبطة والسرور على ما من به المولى عز وجل من صحة وعافية على مليكنا الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وأسأله جلت قدرته أن يديم عليه لباس الصحة والعافية كما أسأله أن يحفظ لبلادنا أمنها واستقرارها إنه سميع مجيب وبالإجابة جدير. * رئيس كتابة عدل الدلم