عمّت الفرحة والسعادة أرجاء بلادنا الغالية بمقدم خادم الحرمين الشريفين حفظه الله بعد أن منّ الله عليه بالشفاء التام فالجميع كبار وصغار رجال ونساء استبشروا بعودة مليكهم الغالي وهذا يصور التلاحم والترابط بين شعب وقيادة بلادنا منذ توحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز -رحمه الله- حفظ الله خادم الحرمين وولي عهده الأمين والنائب الثاني وسدد خطاهم ليواصلوا مسيرة البناء والعطاء لهذا البلد المعطاء. * مدير التربية والتعليم بالقويعية