تعرضت المجسمات الجمالية والنوافير في ثرمداء الى تشويه من قبل بعض العابثين المراهقين الذين لا يقدرون جهود البلدية والغرض الذي نفذت ووضعت من أجله. ولكن المؤسف تحول تلك المجسمات والنوافير الى لوحات عبثية. مثل هذا السلوك بحاجة الى علاج صارم لتلك الظاهرة قبل ان تمتد لمجسمات ونوافير ومواقع أخرى.