مكارم هذه الأرض الأبية بدولتها العظيمة في البرية تعطر للدنا شرقاٌوغرباٌ مكانتها تسامت عالمية أليست دولة الصقر المعلى تلقفها البدور بأريحية على التوحيد قامت واستقامت وبالحرمين مادامت قوية وعين الله ترعاهاوتحمي حماها واليدين لها سخية وصقر العرب عبدالله غيثُ أفاض مزونه فشفى الرعية فحلَ قلوبها حباً فريدا بكل فئاتها أغلى هدية وجسده الملم فمااستساغت حياةً والمليك به شكية وأثلجها الشفاءولوأحيطت بأجنحة لطارت في العشية وهاهو ابنه وحفيد صقرٍ أمير العز سيرته شذية محمدنا الهمام ومذ تجلى لجازان الأصالة عسجدية ومن هام الشموخ اتى شموخُ بهام السحب يمنحها الهوية وهاهو عن مليك الخير يرسي لمشروعٍ يخلد عبقرية لمن املت ظروفهم نزوحاً عن الترب الذي يأبى الأذية ودون حدوده تفدي دماءُ مطهرة وتفرح بالمنية وماراحوا بعيدا عن ثراهم بموطنهم وترعاهم ابية بإسكان حديث عصروي به الترفيه والخدمات حية لخمستها اقامت في تحدٍ مع الوقت لتطويه الفتية وقد لاحت تباشير انتهاءٍ يحفزها الأمير بأسبقية فماللصعب في بلد المعالي وجود والفضاء له مطية وعما في القريب نرى صروحا من العمران في مدن بهية تقر بها العيون لسكانيها وتشكر من أشاد لسعودية مليك نائباه والأمير اضاءت منهم الأرض الزكية وهذا اليوم مشهود يوشي به التاريخ صفحات ندية على اسم الله يا من انت تاج وبالتدشين تشذي التحية