تابع سورة طه : 5- "...فاجعل بيننا وبينك موعدا لا نخلفه نحن ولا أنت مكانا سوى " (58 ) مكانا بدل من موعد وسوى تعني وسط، وهي صفة للمكان. 6- " قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى " (59) ) 7- " فاجمعوا كيدكم ثم ائتوا صفا وقد أفلح اليوم من استعلى " ( 64) صفا : حال . 8- " فألقي السحرة سجدا .." ( 70 ) سجدا : حال . 9- " ولتعلمن أينا أشد عذابا وأبقى " (71 ) عذابا : تمييز وأبقى معطوف عليه. 10- فأولئك لهم الدرجات العلى " (75 ) العلى : صفة . 11- " جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك جزاء من تزكي " (76) جنات عدن بدل من الدرجات العلى في الآية السابقة وخالدين : حال . 11- " ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخاف دركا ولا تخشى " ( 77 ) يبسا: جاف، ودرك : اللحاق . 12-" فأتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما غشيهم (78 ) ما غشيهم تفيد غشيهم ، وقال الزمخشري هذا من جوامع الكلم التي تستقل مع قلتها بالمعاني الكبيرة . على أن فيها من الإبهام ما يثير مخيلة القارئ ويذهب بها مذاهب شتى . 13-" فرجع موسى إلى أهله غضبان أسفا.." (86) غضبان أسفا حالان . 14- " فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار .." (88) جسدا بدل لعجل . 15- " قالوا لن نبرح عليه عاكفين ..( 91) عاكفين خبر نبرح وعلى الحال . 16- " قال فاذهب فإن لك في الحياة أن تقول لا مساس وأن لك موعدا لن تخلفه وانظر إلى إلهك الذي ظلت عليه عاكفا لنحرقنه ثم لننسفنه في اليم نسفا " (97 ) نسفا مفعول مطلق ، ولا مساس تعني أن يعيش وحيدا لا يقترب منه أحد . 17- " إنما إلهكم الله الذي لا إله إلا هو وسع كل شيء علما " ( 98 ) علما : تمييز . 18-" خالدين فيه وساء لهم يوم القيامة حملا " (101) خالدين :حال وحملا تمييز . 19- " ونحشر المجرمين يومئذ زرقا "(102) زرقا : حال ، واللون الأزرق أبغض لون عند العرب ، وامرؤ القيس يقول : أيقتلني والمشرفي مضاجعي ومسنونة زرق كأنياب أغوال وبشار يهجو البخيل قائلا : وللبخيل على أمواله علل زرق العيون عليها أوجه سود 20- " يتخافتون بينهم إن لبثتم إلا عشرا ." ( 103 ) يتخافتون : الجملة حالية . 21- " نحن أعلم بما يقولون إذ يقول أمثلهم طريقة إن لبثتم إلا يوما " ( 104 ) طريقة : تمييز ، وأمثل تعني أفضل . وامرؤ القيس يقول : وما الإصباح منك بأمثل . 22- " ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفا " (105 ) نسفا : مفعول مطلق . 23" فيذرها قاعا صفصفا " ( 106 ) قاعا صفصفا حالان . 24 – " لا ترى فيها عوجا ولا أمتا ( 107 ) الآية : حال ثالثة وهي تبيينية للآية التي قبلها ، والأمت النتوء اليسير . 25- " يومئذ يتبعون الداعي لا عوج له ..." ( 108 ) لا عوج له : حال . 26- " ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا..." ( 124 ) ضنكا :صفة . 27-" أفلم يهد لهم كم أهلكنا قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم .." ( 128 ) يمشون في مساكنهم : الجملة حالية . 28- "ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا .." ( 131 ) اختلف النحاة في إعراب زهرة الحياة الدنيا ، وسآخذ بقول واحد وهو أنها بدل من أزواج . سورة الأنبياء : 1-" اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون " ( 1 ) الواو واو الحال وليست واو العطف وعلى ذلك فالجملة حالية . 2-"" ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون " (2)الآية تبيينية تعلل الآية السابقة لها ، وهم يلعبون الواو حالية . 3-"لاهية قلوبهم وأسروا النجوى الذين ظلموا ..." ( 3 ) الآية استئنافية لتبيين الآية التي قبلها ولاهين حال والذي ظلموا بدل من أسروا النجوى 4-"-". فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين " ( 15 ) خامدين : صفة . 5-" وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين " ( 16 ) لاعبين : حال . 6-" أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون " (21 ) هم ينشرون : صفة وتبيين للآلهة . 7- " وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون " ( 31 ) فجاج : الطريق الواسع بين جبلين والسبيل هو الطريق ، وفجاجا حال متقدم لسبل . وأن تميد : مفعول لأجله . 8- " كل نفس ذائقة الموت ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون " ( 35 ) فتنة : مفعول مطلق من غير لفظه . 9- " بل تأتيهم بغتة فتبهتهم فلا يستطيعون ردها ولا هم ينظرون " (40 ) بغتة : مفعول مطلق . 10-" ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين " ( 47 ) حاسبين : تمييز . 11- " ووهبنا له اسحق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين " ( 72 ) نافلة : حال . 12- " ولسليمان الريح عاصفة تجري بأمره إلى الأرض التي باركنا فيها وكنا بكل شيء عالمين "( 81 ) عاصفة : حال ، وتجري بأمره : جملة حالية . 13-" فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وآتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين " (84 ) رحمة : مفعول لأجله . 14- " وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه ..."(87 ) مغاضبا : حال . 15- .... إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا ..." ( 90 ) رغب ورهبا مصدران أو حالان . 16- " فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن ..." ( 94 ) وهو مؤمن : الجملة حالية . 17- " يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين " (104 ) وعدا : مفعول مطلق . سورة الحج : " يا أيها الناس إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة " ( 5) مخلقة وغير مخلقة نعت . 2-" وأن الساعة آتية لا ريب فيها .." ( 7 ) لاريب فيها : صفة . 3-" ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله ..." ( 9 ) ثاني عطفه : حال . 4-" ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير أطمأن به وأن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ..." ( 11) خسر الدنيا والآخرة جملة تبيينية وهي بدل اشتمال لجملة " انقلب على وجهه " 5- " إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار ...." ( 14 ) جملة تجري من تحتها الأنهار : صفة . 6- " وكذلك أنزلناه آيات بينات ..." (16) بينات صفة . 7- " يصهر به ما في بطونهم والجلود " (20 ) الآية مستأنفة والجملة حالية . 8- " إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار يحلون فيها من أساور من ذهب .." (23) تجري من تحتها الأنهار صفة لجنات ، وجملة يحلون : حالية . 9- إن الذين كفروا ويصدون عن سبيل الله والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد .." ( 25 ) الذي : صفة وسواء : يستوي والجملة صفة . 10-"وأذن للناس بالحج يأتوك رجالا :::" ( 27 ) رجالا : حال . [email protected]