سجت قدم ما بين خبه وريضان هذا منى روحي وهذا سعدها ومرافق الطيب على طول الازمان رأس المعزه يوم تبنى عمدها ومجالسن فيها من الطيب برهان ترودها أرجالاً عميقاً وتدها حديثهم عن المكارم والاحسان الأذن تسمع واللسان يحمدها وشوف الخضار اللي له القلب طربان راحت عيون اللي شكى من سهدها ومشاهدي لذود يوم الحيايان في فيضة يا سعد منهو قصدها وكلن يحب الزين ويغلا بالاثمان حلو الوصايف تبهر اللي شهدها وياما أتمنى والتمني له أشجان يسلى بها الخاطر ويطرد نكدها