- ليت ذلك الكاتب المتلون يترك النقد لاهله، خصوصا عقب زيارة العيد الشهيرة وطلبه للشرهة من الاداري الذي ينتمي للنادي الآخر. - استماتوا للدفاع عن الاداري العاصمي ليس حبا فيه وتشجيعا لناديه، ولكن من أجل ضمان (المقسوم) الذي اعتادوا عليه لتحريك أقلامهم. - ظنوا انه لا أحد يعمل الا بالمقابل أسوة بما يفعلونه، لذلك فهم يطبقون المثل (كل يرى الناس بعين طبعه). - بذلوا كل الوساطات في سبيل الا يطال ذلك الاداري النقد ولكنهم فشلوا مع من وضع قول الحقيقة شعاره. - البلوتوث فضح من تظاهر بانه مظلوم في احداث المنصة الشهيرة، لذلك لم يكن أمامه إلا المسارعة بالمطالبة في إغلاق ملف القضية. - يبدو ان ذلك الفريق لن يلعب مبارياته المقبلة إلا بعد ان تنتهي المسابقة حتى على ضوء النتائج يعرف مركزه وهل سيكون ضمن الأربعة الأوائل أم لا؟ - هاجموه بعد اعتذاره العام الماضي وعندما جاءت قراراته لصالح فريقهم قالوا انه اعطاء كل ذي حق حقه. - في المقابل استغرب الجميع صمت رئيس النادي المتضرر الذي لا يظهر في تصريحاته المتناقضة الا امام اندية معينة حينها رددت جماهير ناديه (الفاضي يعمل قاضي)! - غرروا به ووصفوه بالشجاع فكال أبشع الاتهامات التي لا تنطبق الا عليه وعلى ناديه فكان السقوط الذي لن ينهض منه هذه المرة. - الاداري المقال ورط ادارة ناديه بالتبرع الوهمي في دفع قيمة تذاكر اللقاء القاري، فلم يكن امامها الا اللجوء لاقتطاع القيمة من الموارد المالية. - ثلاثي النكد اللاعب المعتزل والاداريين المبعدين يقضون جل وقتهم في منزل الاداري العاصمي مساءً وفي النهار يخرج بعضهم للدفاع عنه عبر الإعلام، خصوصا ذلك (الطارق) لأبواب من يدعمه. - الكثير من العارفين بالأمور نسبوا كوارث بعض أسياد الملاعب الى الاستراحة الشهيرة في شرق الرياض. - من أراد ان يعرف سر الدفاع المستميت عن طرف والهجوم ضد طرف آخر فلابد ان يفتش عما بداخل المظاريف التي تسلم اخر الليل. - يبدو ان قرارات التأجيل والتقديم تحرر داخل مقر ذلك الفريق فهي على كيف كيفه. - توقفت البيانات والمداخلات وحضرت البلنتيات على طريقة بلنتي والثاني مجاني. - المحسوب على الإعلام وقع في شر أعماله وعلى نفسها جنت براقش - الرئيس المطرود ما زال الآمر الناهي فيما الرئيس الصوري لا حول له ولا قوة. - الجهة الرسمية كشفت الذي حاول الخداع على طريقة ضربني وبكى وسبقني واشتكى!