في ليلة فيها المطر يغسل الارض وردم السحاب يسابق الرعد برقه قمت اتخيل واقعي طول في عرض الواقع اللي حط بالقلب حرقه وأقارنه مع الامل وافترض فرض لكن عن المأمول يا بعد فرقه أجاهد الدنيا على كل ما عرض واصلا حياتي كلها بس طرقه باقي لي ايام بدت تنقرض قرض واللي جمعته قسمتي منه خرقه والجسم لو طال العمر هرم او مرض والخاتمه ياقف عن النبض عرقه يا سعد من هو مقرض خالقه قرض يلقاه بالميزان لا عد فرقه في وقت يلقى الفرض من يدّي الفرض لا صار فوق الروس للشمس شرقه الدين ياهل الدين في ساحة العرض والله ان يبين براعي الدين مرقه لا من حفضت الدين والنفس والعرض شطب على ذالكون غربه وشرقه