أصدرت وزارة الداخلية امس بيانا حول تنفيذ حكم القتل تعزيرا في احدى الجانيات فيما يلي نصه: قال الله تعالى (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف أو ينفوا من الارض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم). بفضل من الله تم القبض على المرأة - تاوا لوال إبراهيم نيجيرية الجنسية عند قيامها بتهريب كمية من الكوكائين المخدر إلى المملكة وأسفر التحقيق معها عن اعترافها بما نسب اليها وبإحالتها إلى المحكمة صدر بحقها صك شرعي يتضمن ثبوت ادانتها بتهريب المخدرات والحكم بقتلها تعزيرا وصدق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الاعلى بهيئته الدائمة وصدر الامر السامي الكريم رقم 10500/م ب وتاريخ 1428/12/2ه القاضي بإنفاذ ما تقرر شرعا. وقد تم تنفيذ حكم القتل في المرأة - تاوا لوال إبراهيم يوم الثلاثاء الموافق 1429/1/20ه في منطقة مكةالمكرمة. ووزارة الداخلية رذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وأيقاع اشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعى سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل. كما أصدرت وزارة الداخلية امس بيانا حول تنفيذ حكم القتل تعزيرا في أحد الجناة فيما يلي نصه: قال الله تعالى (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف أو ينفوا من الارض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم). بفضل من الله تم القبض على المدعو (غلام عمر شاه نواز باكستاني الجنسية عند قيامه بتهريب كمية من المخدرات) إلى المملكة وأسفر التحقيق معه عن اعترافه بما نسب له وبإحالته إلى المحكمة صدر بحقه صك شرعي يتضمن ثبوت ادانته بتهريب المخدرات والحكم بقتله تعزيرا وصدق الحكم من مجلس القضاء الاعلى بهيئته الدائمة وصدر الامر السامي الكريم رقم 10523/م ب وتاريخ 1428/12/2ه القاضي بإنفاذ ما تقرر شرعا. وقد تم تنفيذ حكم القتل في المدعو (غلام عمر شاه نواز) يوم الثلاثاء الموافق 1429/1/20ه بمنطقة مكةالمكرمة. ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وأيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.