تجاوز حجم التبرعات التي تلقتها الحملة الوطنية للعمل الخيري الرابعة في أول يوم أكثر من مليار ريال، وذلك منذ تدشينها بتبرعين سخيين من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، وستواصل الحملة جهودها في استقبال التبرعات عبر المنصة حتى نهاية شهر رمضان المبارك. ويؤكد هذا الرقم -ولله الحمد- مدى التكاتف المجتمعي بالمملكة من المحسنين الأفراد والجهات خلال شهر رمضان المبارك، الذي يعد موسمًا عظيمًا للصدقة والبر والإحسان وفرصة سانحة للباذِلين والمُعطِين، حيث يتقرب الإنسان إلى ربه بالصدقات والأعمال الخيرية في هذه الأيام المباركة. وتواصل الحملة عبر منصة العمل الخيري "إحسان" استقبال التبرعات على مدار الساعة خلال هذه الأيام المباركة من شهر رمضان، فيما وصل إجمالي حجم التبرعات في المنصة حتى الآن إلى أكثر من 6 مليارات ريال، ولا تزال التبرعات مستمرة. وبلغت عمليات التبرع حتى الآن أكثر من 113 مليون عملية استفاد منها أكثر من 4.8 ملايين مستفيد في عدة مجالات خيرية وتنموية ومنها: التعليمية والاجتماعية والصحية والغذائية والسكنية والدينية. وتواصل الحملة استقبال تبرعات الأفراد والشركات والمصارف والمانحين والموسرين من خلال تطبيق وموقع المنصة https://ehsan.sa/%D8%8C إلى جانب مركز خدمة المُحسنين عبر الرقم 8001247000 والحسابات البنكية المخصصة. ورفع صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكةالمكرمة الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، لتبرعهما السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة. وأكد أن اهتمام القيادة الرشيدة للعمل الخيري يعزز أواصر التكافل بين الناس ويؤكد ريادة هذه البلاد في العمل الخيري، حاثّا أبناء منطقة مكةالمكرمة على المشاركة بالخير والتبرع عبر منصة الحملة، والمساهمة في دعم الحالات التي تعرضها، سائلًا الله عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد قيادتها ويديم عليها نعمة الأمن والاستقرار. وأكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، أن التبرع الذي قدمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة على التوالي، عبر منصة "إحسان" يجسد اهتمام وحرص القيادة الرشيدة على دعم الحملة ومستحقيها ويعزز المبادرات إلى التحول الرقمي في مجال العمل الخيري، وهو امتداد لاهتمامهما -حفظهما الله- في جميع المجالات وفقًا لرؤية المملكة 2030. وأشاد سموه بالجهود الخيرية التي تبذلها القيادة الكريمة لتشجيع ودعم قيم البذل والعطاء الخيري وغير الربحي في المملكة، والحرص على تنميته والارتقاء به لتحقيق أهدافه المنشودة بمساندة الفئات المستفيدة والمستهدفة من خدماته، مستدلاً على ذلك بالتبرع السخي من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- لمنصة "إحسان". وحث سمو أمير جازان جميع أبناء المنطقة وجميع المناطق على المبادرة إلى التبرع للحملة عبر منصة إحسان الخيرية في نسختها الرابعة خلال الشهر الفضيل، داعيًا الله عز وجل أن يديم على وطننا نعمة الأمن والاستقرار في ظل قيادته الحكيمة. تعزيز العمل الخيري وأكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، أن تدشين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة وتبرعهم السخي -حفظهما الله- يبرز اهتمام القيادة الرشيدة وعنايتها بكل ما يدعم ويعزز العمل الخيري الذي هو نهج المملكة الدائم على امتداد تاريخها. وقال سموه إن إطلاق حملة التبرع للعام الرابع على التوالي يعزز من قيم العطاء والتكافل الاجتماعي في وطن الخير، من خلال منصة موثوقة عبر استثمار التقنية لتسهيل العمل الخيري وتنوع مجالاته. ورفع سمو أمير منطقة الرياض الشكر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -أيدهما الله- على ما يوليانه من عناية واهتمام خاص بالأعمال الخيرية والإنسانية، وتقديم جميع وسائل الدعم لها، منوهاً بما تحظى به منصة إحسان من اهتمام ودعم سمو ولي العهد -حفظه الله-، حيث إنها تأتي معززة للدور الريادي للمملكة في أعمال الخير والعطاء. وسأل سموه الله العلي القدير أن يحفظ قيادة المملكة -أيدها الله-، وأن يديم على هذا الوطن أمنه وأمانه، وأن يجزي القائمين على هذا المشروع الخيري والإنساني والمساهمين فيه خير الجزاء. وأكد صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، أن تدشين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة وتبرعهما السخي -حفظهما الله- يجسد حرص واهتمام القيادة الرشيدة -رعاها الله- لكل ما يعزز العمل الخيري، وتأكيد النهج الكريم التي دأبت عليه هذه الدولة المباركة منذ تأسيسها في دعم العمل الخيري، وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي والتلاحم بين أبناء الوطن. ورفع سموه الشكر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -أيدهما الله- على ما يوليانه من اهتمام بالغ وعناية للأعمال الخيرية والإنسانية، مشيراً إلى ما تحظى به منصة "إحسان" من دعم واهتمام من قبل سمو ولي العهد -حفظه الله- لتعزيز الدور الريادي للمملكة في أعمال الخير والعطاء. وسأل سموه الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على هذا الوطن أمنه وعزه ورخاءه. ورفع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، على الدعم السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة، عبر المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان". وأكد سمو أمير المنطقة الشرقية أن هذا الدعم السخي يجسد حرص القيادة الحكيمة -أيدها الله-، على تعزيز العمل الخيري، والتكافل الاجتماعي، وتفعيل دور الفرد تجاه المجتمع، وتوسيع أثر القطاع غير الربحي. ونوه سموه بتطور القطاع الخيري في المملكة وآلية العمل فيه، مما أسهم في تحقيق الأهداف المرجوة والكفاءة في الأداء وفق تطلعات القيادة، داعياً المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على هذا الوطن أمنه ورخاءه واستقراره. فاتحة الخير العميم للإنسانية ووصف صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، انطلاقة الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة، بتبرع سخي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بمبلغ 40 مليون ريال، عبر منصة إحسان، ومن سمو ولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمبلغ 30 مليون ريال، بأنها فاتحة الخير العميم للإنسانية جمعاء. وأكد سموه أن هذا يعكس حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- ليس على عمل الخير فحسب، بل على الحث عليه، والتشجيع لعمله، وتكريس ثقافته، داعياً المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ويديمهما عزًا وذخرًا للإسلام والمسلمين والإنسانية. وأكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، أن التبرع السخي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة، من خلال منصة "إحسان" يأتي امتداداً ودعماً لمسيرة العمل الخيري في المملكة، وانطلاقاً من منهج القيادة الرشيدة -أعزّها الله- في تعزيز التكافل المجتمعي خلال الشهر المبارك. وبيّن سموه أن هذا التبرع السخي يعكس ما يحظى به العمل الخيري من عناية ورعاية في وطننا الغالي، وتيسير أوجه العطاء والإحسان لا سيما في هذا الشهر الفضيل من خلال منصة "إحسان" الإلكترونية التي تسهل تقديم التبرعات للمستفيدين في مختلف مجالات الخير بطريقة سريعة وموثوقية عالية وفق قنوات رسمية آمنة، لتمكين القطاع غير الربحي والتنموي، والسهولة في تقديم التبرعات. وسأل سموه المولى سبحانه وتعالى بأن يوفق خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، ويجعل ما يقدمانه في موازين حسناتهما، وأن يديم على وطننا الأمن والأمان والرخاء والاستقرار، وأن يرزقنا شكر نعمته إنه سميع مجيب. ورفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل باسمه وباسم أهالي المنطقة، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على الدعم المستمر للأعمال الخيرية والإنسانية وتبرعهما للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة على منصة "إحسان". وقال سموه: إن تبرّع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- من خلال منصة "إحسان" الوطنية للعمل الخيري يجسد اهتمام ودعم القيادة الرشيدة للمبادرات التي تعزز التحول الرقمي في مجال العمل الخيري، وهو امتداد لاهتمامهما -حفظهما الله- بدعم مشاريع التحول الرقمي في مختلف المجالات. ونوه بالجهود الحثيثة من القيادة الرشيدة -رعاها الله- لدعم العطاء الخيري وغير الربحي في المملكة، والحرص على تنميته والارتقاء به ليحقق أهدافه المنشودة بمساندة الفئات المستفيدة من خدماته. وأشاد سموه بما يبذله القائمون على منصة "إحسان" التي طورتها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" من عمل متقن للإسهام في دعم وتنظيم العطاء الخيري في المملكة، عبر قاعدة إلكترونية بمعايير تقنية وفنية عالية، مشيراً إلى الاهتمام المباشر الذي تحظى به منصة إحسان من قبل سمو ولي العهد رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، امتدادًا لحرصه -حفظه الله- على دعم العمل الخيري وتطوير القطاع غير الربحي ورفع كفاءته وموثوقية أدائه. وأبدى سمو الأمير عبدالعزيز بن سعد اعتزازه بالمكانة التي تتبوؤها المملكة عالمياً في مجال العمل الخيري، منذ توحيدها على يد جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه-، وإسهاماتها المتواصلة لتطوير هذا المجال حتى وصلت التبرعات إلى مستحقيها داخل المملكة وخارجها بسهولة ويسر وفي أسرع وقت، عبر أحدث المبادرات التقنية المتطورة. ورفع صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على تبرعهما السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة من خلال منصة إحسان. وأكد سموه أن هذا التبرع يعكس الرعاية الكريمة التي توليها القيادة الرشيدة لقيم الإحسان والبذل والعطاء، وهو مثال مشرف على الرؤية الحكيمة والسخية في دعم العمل الخيري وتوجيه الجهود نحو تحقيق الرفاهية والتنمية المستدامة، مشيراً إلى أن هذه الجهود الخيرية تأتي في إطار استمرارية الرعاية السامية التي يوليها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- للعمل الخيري ودعمه، وتشجيع المبادرات التي تعمل على تحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية للمواطنين. ودعا جميع أفراد المجتمع إلى المبادرة بالتبرع للحملة الوطنية للعمل الخيري، مشيداً بجهود منصة إحسان الخيرية في تيسير عملية التبرع وتنظيم الأنشطة الخيرية، داعياً الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد، وأن يديم على هذا البلد الأمن والاستقرار والرخاء. أمراء ومسؤولون: اهتمام القيادة بالعمل الخيري يعزز أواصر التكافل ويؤكد ريادة المملكة ورفع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينةالمنورة، باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على الدعم السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة، عبر المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان". وأكد سموه، أن صدور موافقته الكريمة بإطلاق الحملة الوطنية للعمل الخيري في النسخة الرابعة يأتي امتدادًا لرعاية الدولة لأعمال الخير والإحسان، وتعزيز التكافل الاجتماعي في شهر الخير والعطاء، مشيراً إلى ما يوليه سمو ولي العهد -حفظه الله- من دعم واهتمام لرفع كفاءة العمل الخيري من خلال تسهيل عملية إيصال التبرعات لمستحقيها، وزيادة موثوقية هذه الأعمال عبر المنصة الوطنية. ودعا سموه، أهالي منطقة المدينةالمنورة كافة، إلى تعزيز العمل الخيري وتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي وتفعيل دور الأفراد تجاه المجتمع من خلال المساهمة في دعم الحالات الإنسانية التي تعرضها المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان"، سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء، وأن يديم على وطننا المبارك الأمن والرخاء والازدهار. رفع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، بمناسبة تدشين الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة "إحسان" اليوم. ونوّه سموه بما يحظى به العمل الخيري في المملكة، من دعم كريم وسخي من القيادة الحكيمة -أيدها الله-، وحرصها على نشر الخير والعطاء والبذل، وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي، مشيرًا إلى أن التبرعين السخيين للقيادة الرشيدة -أيدها الله- من خلال منصة "إحسان" يأتيان استكمالًا للمبادرات التي تقدمها القيادة الحكمية ولما توليه من اهتمام وعناية بالعمل الخيري والإنساني. ودعا سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أبناء المنطقة إلى المبادرة إلى التبرع للحملة عبر منصة إحسان الخيرية في نسختها الرابعة خلال الشهر الفضيل، سائلاً الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على هذا الوطن أمنه وأمانه، وأن يجزي القائمين على هذا المشروع الخيري والإنساني والمساهمين فيه خير الجزاء. وأشاد صاحب السموّ الملكيّ الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، بالتبرع السخيّ الذي قدّمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السموّ الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليّ العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- من خلال منصّة "إحسان" الذي يجسّد عظيم اهتمامهما في دعم الأعمال الخيريّة في شتّى المجالات، ويمثّل القدوة الحسنة في العمل الخيريّ كونه نهجًا ثابتًا قامت عليه هذه البلاد المباركة واستمرّ عليه قادتها الكرام. ونوّه سموّ أمير منطقة الجوف بأنّ فتح مجال التبرّع يؤكّد اهتمام قيادتنا الرشيدة -أيّدها الله- بتلمّس احتياجات المواطنين، وبذل العطاء، والإنفاق في سبل الخير، مشيرًا إلى أنّ التبرع السخيّ من القيادة الرّشيدة -أيدها الله-، يعدّ دافعًا وحافزًا للتفاعل مع هذه الحملة، نحو تحقيق أهدافها وتعزيز وتأصيل ثقافة التّعاون والتّكافل، وفق رؤية المملكة 2030. وبيّن سموّه أنّ العمل الخيري يمضي بتنظيم وخطوات تطويريّة كبيرة، حتى أصبحت التبرّعات تصل إلى مستحقّيها بسهولة ويسر وسرعة عبر منصّة "إحسان"، التي تعدّ خطوة إضافية تسعى من خلالها الدّولة -رعاها الله- إلى تعزيز التحوّل الرّقمي في مجال العمل الخيريّ وغير الرّبحي، والمجالات الأخرى كافة. وحثّ سمو الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز الجميع وأبناء المنطقة على المبادرة إلى التبرّع للحملة عبر منصّة إحسان خلال الشهر الفضيل، سائلاً الله العليّ القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسموّ وليّ عهده الأمين، وأن يديم على هذا الوطن أمنه وأمانه وازدهاره. ونوه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة جازان، بالتبرع السخي الذي قدمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة "إحسان". وأوضح سموه أن هذا التبرع يؤكد سخاء القيادة الرشيدة -أيدها الله- ولفتاتها الحانية على أبناء هذا الوطن وتلمس احتياجاتهم، وبذل العطاء والإنفاق في سبل الخير، ويعكس الاهتمام بالقيم والمزايا التي تضيفها منصة "إحسان" على العمل الخيري وفقًا لرؤية المملكة 2030. وبيّن أن إطلاق الحملة في عامها الرابع، عبر منصة "إحسان"، يؤكد الدور الريادي لقيادة المملكة في أعمال الخير ويعزز مكانتها المرموقة عالميًا،سائلًا سموه المولى عز وجل، أن يحفظ لهذه البلاد أمنها ورخاءها في ظل قيادتها الرشيدة. وأكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، أن التبرع السخي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بعد تدشينهما -حفظهما الله- للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة "إحسان"، يجسد ما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام ودعم مستمر لكل ما يُعزز العطاء والعمل الخيري. وقال سموه إن هذا النهج الكريم في دعم العمل الخيري وتعزيز التكافل الاجتماعي هو ما تقوم عليه هذه الدولة المباركة، حيث تحرص على تنميته وتعزيزه بما يحقق الأهداف المرجوة، وهو ما يبرز التكافل الاجتماعي والتلاحم بين أبناء هذا الوطن. وأشاد سمو نائب أمير منطقة الرياض بجهود القائمين على منصة "إحسان"، مشيراً إلى عناية سمو ولي العهد -حفظه الله- ودعمه لهذه المنصة، والذي يأتي امتداداً لعنايته واهتمامه -حفظه الله- بالعمل الخيري والإنساني، وكل ما يسهل ويسهم في تعزيز العطاء والتكافل. وسأل سموه الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين بحفظه، وأن يجزيهما خير الجزاء على دعمهما واهتمامها الكبير بالعمل الخيري. وأكد صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة نجران، أن التبرعين السخيين، اللذين قدمهما خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، يُجسدان عظيم اهتمام القيادة الرشيدة -أيدها الله- في دعم الأعمال الخيرية في شتى المجالات، كنهج ثابت سارت عليه، وتنامى في أبنائها المواطنين والمواطنات. ونوّه سموه بما حظيت به منصة "إحسان" من دعم كبير واهتمام من سمو ولي العهد -حفظه الله-، مما كان له عظيم الأثر على تشجيع قيم البذل والعطاء، وتحفيز تعزيز التكافل الاجتماعي، حاثاً الجميع وأبناء المنطقة على المبادرة بالتبرع عبر منصة "إحسان" في هذا الشهر الفضيل. ودعا سموه المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ويديمهما عزًا وذخرًا للإسلام والمسلمين وللإنسانية. ورفع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على التبرع السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري عبر منصة "إحسان" في نسختها الرابعة. وأشار سموه إلى أن التبرع السخي للحملة هو امتداد لما يجده العمل الخيري والقطاع غير الربحي من دعم واهتمام في وطن الخير، منوهاً بالاستفادة من التطورات التقنية في دعم الخير والعطاء عبر المنصة الوطنية "إحسان". وسأل سمو نائب أمير المنطقة الشرقية، المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء، وأن يديم على وطننا الأمن والرخاء والازدهار. وأكد صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة تبوك، أن التبرع السخي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، بعد تدشينهما للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة "إحسان"، يأتي امتداداً للاهتمام والدعم المستمر الذي توليه القيادة الحكيمة -أيدها الله- بالعمل الخيري والإنساني. وثمّن سموه الدعم الذي تحظى به منصة "إحسان" من قبل سمو ولي العهد -حفظه الله- الذي يعد امتدادًا لحرصه على دعم العمل الخيري وكل ما يسهل ويسهم في تعزيز العطاء والتكافل. وسأل سموه المولى القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء، وأن يديم على وطننا الأمن والرخاء والازدهار. ورفع صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - على التبرع السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة «إحسان». وأكد سموه أن هذه اللفتة الكريمة تعد تجسيداً لروح العطاء المتأصلة في ولاة أمرنا - أيدهم الله -، وتشجيعاً للتفاعل مع هذه الحملة المباركة بين المواطنين في المملكة، وامتداداً لما يجده العمل الخيري من دعم واهتمام لتحقيق غاياته وأهدافه. ودعا سموه لخادم الحرمين الشريفين، ولسمو ولي عهده الأمين بدوام التوفيق والسداد لمواصلة قيادة مسيرة الخير والعطاء في ظل الرعاية السامية لهذه البلاد المباركة. وأكد صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة تبوك، أن التبرع السخي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -، بعد تدشينهما للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة «إحسان»، يأتي امتداداً للاهتمام والدعم المستمر الذي توليه القيادة الحكيمة - أيدها الله - بالعمل الخيري والإنساني. وثمّن سموه الدعم الذي تحظى به منصة «إحسان» من قبل سمو ولي العهد - حفظه الله - الذي يعد امتدادًا لحرصه على دعم العمل الخيري وكل ما يسهل ويسهم في تعزيز العطاء والتكافل. وسأل سموه المولى القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء، وأن يديم على وطننا الأمن والرخاء والازدهار. ورفع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد بن فيصل نائب أمير منطقة المدينةالمنورة، شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على التبرع السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري عبر منصة "إحسان" في نسختها الرابعة. وأشار سموه إلى أن دعم وحرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- للحملة ومستحقيها يأتي في إطار توجه الدولة لتهيئة مجالات العمل الاجتماعي من خلال مبادرات التحول الرقمي التي أوجدتها منصة "إحسان" لتوسيع نطاق مشاركة المجتمع في دعم العمل الخيري وكل ما من شأنه تعزيز التكافل الاجتماعي في وطن الخير والعطاء. وسأل الأمير سعود بن خالد بن فيصل، الله العليّ القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو وليّ عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء على دعمهما واهتمامها الكبير بالعمل الخيري على مستوى المملكة. دافع للجميع للمشاركة وأكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل نائب أمير منطقة مكةالمكرمة، أن تدشين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة على منصة "إحسان"، وتبرعهما السخي بمبلغ 70 مليون ريال، يؤكد الدعم الكبير الذي يحظى به الجانب الخيري في المملكة. وأشار إلى أن تبرع القيادة الرشيدة يعد دافعًا للجميع للمشاركة في هذه الحملة المباركة، ويُسهم في تحقيق أهدافها الرامية لتأصيل مبادئ التكافل بين أفراد المجتمع، سائلًا الله سبحانه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء على ما يقدمانه للوطن والمواطن وأن يديم على الوطن أمنه وازدهاره. أكّد صاحب السموّ الملكيّ الأمير متعب بن مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الجوف، أنّ التبرع الذي قدّمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السموّ الملكيّ الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- للحملة الوطنيّة للعمل الخيري في نسختها الرّابعة، عبر منصة إحسان يجسّد اهتمام وحرص القيادة الرشيدة على دعم الحملة ومستحقّيها، ويعزّز المبادرات إلى التّحول الرّقمي في مجال العمل الخيري، وهو امتداد لاهتمامهما -حفظهما الله- في جميع المجالات وفقًا لرؤية المملكة 2030. وأشاد سموّه بجهود القائمين على منصة "إحسان" واستفادتها من التطوّرات التّقنية وأنّ ذلك يأتي امتدادًا لعناية واهتمام القيادة الرشيدة -أيدها الله- بالعمل الخيريّ والإنسانيّ، مثمّنًا دعم العمل الخيري وغير الرّبحي في وطن الخير والعطاء من القيادة الرشيدة وحرصها على تنميته وتعزيزه بما يحقّق الأهداف المرجوّة. وسأل سموه الله العليّ القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسموّ وليّ عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء على دعمهما واهتمامها الكبير بالعمل الخيريّ. ورفع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز محافظ الطائف، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- لتبرعهما السخي بمبلغ 70 مليون ريال للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة. وأكد سموه أن هذه اللفته الكريمة من القيادة الرشيدة تأتي استمراراً لما يوليانه من دعم واهتمام لجميع الأعمال الخيرية والحرص على بذل سبل الخير واستمرار الدعم المتواصل في جميع الأوقات. ودعا الله عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، وأن يمدهما بعونه وتوفيقه وأن يكون هذا التبرع حافزاً لمختلف شرائح المجتمع لتقديم تبرّعاتهم عبر المنصة الرسمية في شهر الإحسان. ورفع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على تبرعهما السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان". وأكد سموّه أن التبرع من القيادة الحكيمة، دليل على الاهتمام والرعاية والدعم المتواصل لكل ما يبرز العمل الخيري، حيث أصبحت المملكة رائدة في مجال العمل الخيري وتنميته واستمراره، داعياً الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وأن يديم على الوطن الأمن والأمان والاستقرار. ورفع معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، لتبرعهما السخي بمبلغ 70 مليون ريال للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة. وأوضح معاليه أن هذه اللفتة الكريمة من القيادة الرشيدة تأتي استمراراً لما يوليانه -حفظهما الله- من دعم كبير لأعمال الخير بمختلف جوانبه، وحرصهما الدائم والمستمر على بذل العطاء وسبل الخير، وفي إطار رعايتهما الدائمة لكل ما يعزز قيم الخير في شهر الإحسان والعطاء. ونوه بالدعم غير المحدود الذي تجده المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان" من سمو ولي العهد -حفظه الله- ضمن رعايته الدائمة بتطوير القطاع غير الربحي في المملكة تحقيقًا لرؤية المملكة 2030. وسأل معاليه المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، وأن يمدهما بعونه وتوفيقه، وأن يكون هذا التبرع السخي حافزاً لمختلف شرائح المجتمع لتقديم تبرّعاتهم عبر منصّة إحسان للعمل الخيري. وأكد معالي رئيس ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري الدكتور خالد بن محمد اليوسف أنَّ التبرع السخيّ من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة "إحسان" يأتي ضمن اهتمام القيادة الرشيدة في دعم مسار العمل الخيري واهتمامها الدائم لسد الحاجه لذويها من أبناء الوطن. وقال: "إنَّ الأيادي البيضاء لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين تمتد لمعونة من هم في حاجة لها داخل المملكة وخارجها، وما هذا التبرع الكريم في شهر الإحسان إلا تأكيد على حرصهما -حفظهما الله- على أن يكون التكاتف والتعاضد والتعاون على البر وعمل الخير عادة أبناء المملكة فيما بينهم والمساهمة في تحقيق مبادئ التعاضد نحو إتمام مسيرة التنمية في بلادنا الغالية. ودعا معاليه أبناء وبنات الوطن كافة للمساهمة كلٌ بما يستطيع بالتبرع عبر منصة إحسان واستغلال شهر رمضان المبارك والأوقات الفاضلة لمثل هذه الأعمال الخيرة، سائلًا الله تعالى أن يحفظ البلاد وقيادتها الحكيمة ويديم عليها هذا التعاون وعمل الخير وأن يتقبل من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده والمتبرعين كافة وأن يجزل لهم الأجر والمثوبة. وثمّن معالي رئيس الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- للحملة الوطنية للعمل الخيري عبر المنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) في نسختها الرابعة، وتدشينها بتبرعين سخيين بلغا 70 مليون ريال، وذلك في إطار الرعاية الدائمة لجميع أعمال الخير والإحسان وتعظيم أثرهما، لا سيما خلال شهر رمضان المبارك. وأكد أن هذين التبرعين السخيين، هما في إطار الدعم المستمر الذي توليه القيادة الرشيدة للعمل الخيري في المملكة، وتعظيم أثره بين أفراد المجتمع، بوصفه قيمة إنسانية قائمة على العطاء والبذل بكل أشكاله، ويتضاعف أجره خلال هذا الشهر الفضيل الذي تسهم فيه روحانيته في تعزيز قيم التكافل المجتمعي والتنافس بين المحسنين على أعمال البر والبذل والعطاء. وقال: إن هذه الحملة تُعدُّ فرصة لقاصدي البذل والإحسان في هذا الشهر المبارك، وتحقق مقصدًا من أعظم مقاصد الشريعة الإسلامية في التكافل وسد حاجة المستحقين، كما تتيح الفرصة للمجتمع بالمشاركة في الأعمال الخيرية، وتعزيز التكافل المجتمعي خلال شهر رمضان، شهر الخير والبركة. وحث على المشاركة في هذه الحملة الوطنية الموثوقة ودعمها؛ ليصل خيرها إلى المحتاجين والمستحقين، محذرًا في الوقت ذاته من التبرع للجهات غير الرسمية. ورفع محافظ الهيئة العامة للأوقاف عماد الخراشي، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على التبرع السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة "إحسان" الذي يجسد النهج الكريم من القيادة الرشيدة في دعم الأعمال الخيرية، وحرصها على تعزيز قيم التعاون والتكاتف المجتمعي. وأشاد بجهود المنصة، والقائمين عليها في الإشراف والتنفيذ والمتابعة، وتمكين المجتمع من التبرع من خلال قنوات رسمية وموثوقة، لوصول التبرعات إلى مستحقيها، ورفع إسهامات المحسنين من الأفراد ورجال الأعمال والجهات، وتمكين الجمعيات والكيانات غير الربحية الشريكة، إضافة إلى تمكين القطاع غير الربحي وتنميته، ورفع مساهمته في الناتج المحلي إلى 5 % وفق رؤية المملكة 2030م. وأشار إلى أن الهيئة قامت في خطوة تنموية تكاملية تهدف إلى تحقيق الاستدامة المالية، وتعظيم أثر شروط الواقفين، ودعم الاحتياجات، وتفعيل دور الأوقاف في المجتمع، بإطلاق مبادرة تأسيس صندوق إحسان الوقفي، عبر منصة "إحسان" حيث يخدم أكثر من 1600 كيان غير ربحي، ويتمتع بحوكمة عالية في استثماراته وصرف عوائده، ويتيح للواقف تحديد مجال الصرف، واختيار المنطقة الجغرافية، إضافة إلى استقباله للمساهمات من داخل المملكة وخارجها، بأي مبلغ مالي دون سقف محدد. ويهدف الصندوق إلى توفير فرص للوقف المستدام، بتمكين المحسنين من التبرع، خلال شهر رمضان المبارك، عبر قنوات رسمية وموثوقة، وتنظيم عملية التحقق من أهلية المستفيدين، عبر خدمة استحقاق، بما يضمن توزيع التبرعات، وفق حوكمة دقيقة، مما يؤكد أهمية دور الصناديق الوقفية في تعظيم أثر العمل الخيري في المملكة. يذكر أن الهيئة العامة للأوقاف تعمل على تنظيم القطاع الوقفي والمحافظة عليه، وتطوير خدمات الأوقاف المقدمة للمستفيدين، والعمل على تنمية القطاع واستدامته، بما يحقق شروط الواقفين من خلال تطبيق أفضل الممارسات، واقتراح سن الأنظمة واللوائح التي من شأنها الارتقاء بالعمل الوقفي وتطويره وتمكينه، وتعظيم أثره وتعزيز دوره في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والتكافل الاجتماعي، وفقًا لمقاصد الشريعة الإسلامية والأنظمة المرعيَّة، ولتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة في أن تكون المملكة رائدة في القطاع غير الربحي. ورفع معالي رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) الدكتور عبدالله بن شرف الغامدي شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، وذلك لتبرعهما السخيّ بمبلغ 70 مليون ريال للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة. وأوضح أن هذه اللفتة الكريمة من القيادة الرشيدة تأتي استمرارًا لما يوليانه من دعم كبير لأعمال الخير بمختلف جوانبه، وفي إطار رعايتهما الدائمة لتعظيم أثر البر والخير والإحسان ونشر فضيلتها في المجتمع لاسيما في شهر رمضان المبارك ودعم التنافس على العمل الخيري انطلاقًا من قيم الشريعة الإسلامية التي تدعو إلى التكافل والتراحم بين أفراده. ونوه معاليه بالدعم غير المحدود الذي تجده المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان" من سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي وذلك في إطار اهتمام سموه بتطوير القطاع غير الربحي في المملكة وفقًا لرؤية المملكة 2030، سائلًا المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يمدهما بعونه وتوفيقه. الأمير خالد الفيصل الأمير فيصل بن بندر الأمير محمد بن ناصر الأمير فهد بن سلطان الأمير سعود بن نايف الأمير جلوي بن مساعد الأمير عبدالعزيز بن سعد الأمير د. حسام بن سعود الأمير محمد بن عبدالعزيز د. عبدالله الغامدي الأمير فيصل بن فهد ماجد الحقيل الأمير خالد بن سعود الأمير سلمان بن سلطان الأمير سعود بن طلال الأمير فهد بن تركي الأمير تركي بن هذلول الأمير محمد بن عبدالرحمن الأمير سعود بن بندر الأمير فيصل بن نواف الأمير فيصل بن خالد الأمير سعود بن مشعل الأمير متعب بن مشعل