* توقف دوري روشن مؤقتاً وبدأ منتخبنا الأول معسكره استعداداً لخوض مواجهاته الودية المبرمجة أمام منتخبي نيجيريا ومالي! * تشكيلة الأخضر كالعادة شهدت مناكفات بين جماهير الفرق ولغطاً إعلامياً حول بعض الأسماء التي وقع عليها الاختيار وهي غائبة حتى عن دكة فرقها، فيما تخطى الاختيار أسماء بارزة في الدوري أمثال نجم الأهلي محمد المجحد ونجم الاتفاق راضي العتيبي. * عاد الزعيم العالمي الهلال بثلاث نقاط ثمينة من أمام نجران جعلته يستعيد الصدارة وينتزعها من سكري القصيم التعاون. * الهلال انتصر للفوارق الفنية الكبيرة بينه وبين مستضيفه، لكنه كاد يخسر خدمات نجميه الصربيين سافيتش وميتروفيتش بسبب تهور وخشونة سعيد الربيعي وحمد آل منصور الذي نجا من الطرد المستحق جراء خشونته! * مدافع الأخدود سعيد الربيعي تخلص منه الأهلي والاتفاق والشباب وتورط به الأخدود، وتاريخه حافل بالطرد والبطاقات الملونة، وسبق أن مارس أسلوبه الخشن أمام كاريلو وسالم الدوسري! * المحلل التحكيمي المصري سمير عثمان مازال يضحك ويستخف بعقول المشاهدين، وينكشف ويسقط بضربة القانون القاضية من قبل الخبير محمد فودة. * في قانون سمير عثمان اللقطات واحدة ومتشابهة في المباريات لكنه ينتقي ويحلل وفق تناقضات غريبة وحسب اسم الفريق، وهناك علامة استفهام كبيرة حول طبيعة آرائه وأهدافها! * يبذل اتحاد الكرة ومعه وزارة الرياضة جهوداً كبيرة لتنقية الوسط الرياضي جماهيرياً وإعلامياً، وجعل الأجواء مواكبة لعملية التطور والنقلة العالمية للدوري السعودي لكن الهدم أسهل عبر إعلامي مشجع متعصب أو خبير تحكيمي يثير الرأي العام بتحليلاته التي لا تمت لقانون اللعبة بصلة. * أمام الإعلامي وليد الفراج مسؤولية وعمل كبير ومراجعة حسابات لما يقدم في برنامجه في جزئية الفقرة التحكيمية لكي ينجح برنامجه ولا يتجه إلى الطريق المنحدرة بسبب المستوى المتدني للمحلل التحكيمي والذي لا يصل حتى إلى مستوى الإثارة إذا كان الهدف هو الإثارة وزيادة أعداد المشاهدين! * حاول المدافع الظفر بعقد كبير برفضه عرض إدارة فريقه لكنه تفاجأ بالتجاهل التام وعدم الالتفات له حتى من فرق الوسط فعاد ورضي بالقليل وجدد لفريقه! * لن يكون الأخدود أول فريق يحتج دون التثبت من صحة احتجاجه فقد سبقه الكثير من الفرق ومنها الرائد والطائي والفيحاء وغيرها، والتي في النهاية خسرت رسوم الاحتجاج وفسر الأمر بأنه لإشغال الجماهير وامتصاص غضبها جراء الخسارة. * في النهاية هنا الهلال وصيف بطل العالم لا يمكن أن تقدم إدارته الخبيرة والمتمرسة في العمل الإداري على إشراك لاعب موقوف وبدلاؤه كثر على الدكة! صياد