المجوهرات تعانقنا وتعبر عن الحب الذي نكنه لأنفسنا. وعلى هذا الأساس، تقدم شوبارد مجموعة مجوهرات القلوب السعيدة (My Happy Hearts) الجديدة بالكامل التي تضم مجوهرات تلامس الجلد برقة وجمال، وتمثل مجوهرات (My Happy Hearts) علامة على الثقة بالنفس التي ترفدها حرية التصرف، حيث يتجلى حب الذات من خلال مجوهرات ناعمة يمكنك اقتناؤها عندما ترغبين بذلك، سواء لتهنئي نفسك أو تشكرينها أو تشجعينها أو لتشعري ببساطة أنك تعيشين حياتك بأسلوبك الخاص، حيث يمكن ارتداء هذه القطع منفردة بأسلوب بسيط يسلط الضوء على النقاط الرئيسية في الإطلالة، فتغدو كل قطعة من مجوهرات (My Happy Hearts) تجسيداً لمبدء: قطع أقل؛ أناقة أكثر. وتعزز المساحة المحيطة بكل قطعة من تألق حضورها وتزيد من وهج هالتها، لتبرز توجه أسلوبها الخاص الذي يعتمد على الأناقة البسيطة. تستخدم المجوهرات كأكسسوارات للموضة تعزز من حضور صاحبتها، مثل حقيبة يد بتوقيع علامة تجارية مشهورة أو زوج من الأحذية الفاخرة. بهذا الأسلوب تماماً يمكن للمرأة استخدام مجوهرات (My Happy Hearts) لتكون عنصراً يضفي هيئة الفخامة والتناسق على أية إطلالة مهما كانت بسيطة، التقطت مجموعة (My Happy Hearts) رمز القلب الذي يعتبر أيقونة شوبارد بلا منازع، حيث يتواجد في كافة مجموعاتها بدءاً من مجموعات المجوهرات الفاخرة مروراً بالساعات الراقية والإكسسوارات الأنيقة. وتعبر مجوهرات (My Happy Hearts) بوضوح عن معاني الرقّة والرقي التي نتمسك بها في عالم يكون قاسياً في بعض الأحيان، وتضم مجموعة (My Happy Hearts) عقوداً وأساور سلسلة وخواتم وأقراط يعتمد تصميمها جميعاً على مبدء احتواء قلب واحد مصنوع من عرق اللؤلؤ أو العقيق الأحمر أو مرصّع بالألماس، وذلك سواء أكانت هذه المجوهرات مصنوعة من الذهب الأخلاقي الأبيض أو الوردي عيار 18 قيراط. في حين تتوافر أيضاً خواتم وأقراط المجموعة مع ألماسة متراقصة. يمثل كل من: القلب، والألماسة المتراقصة، والتطعيم بالأحجار، رموز أيقونية لدار شوبارد تقدم بحضورها عروضاً مفعمة بالقوة والحيوية. ويستحضر العقيق الأحمر مجالاً رمزياً مشحوناً بطاقة التوهج والشغف، بينما يلف عرق اللؤلؤ الحريري بلونه الأبيض القزحيّ الصافي الروح بسكينة غامرة. ولأن القلب رمز أساسي من رموز الدار، أعادت الدار إصداره من خلال التقاط جوهره الفريد فقدمته بتصميم مصغّر ضمن مجموعة (My Happy Hearts)، بينما حافظت على التناغم المثالي لشكله ومنحنياته، وذلك ضمن رؤية تسر الأعين وتقدم رسالة مليئة بالسلام والطمأنينة، فهذه القلوب في جميع حالاتها، سواء مجتمعة بجوار بعضها أو منفردة في تألقها، تشير بطرفها إلى دواخلنا؛ وكأنها تذكرنا على الدوام بالقوة الكامنة في لطفنا ورقّتنا.