* ما زال الرائد يؤكد أنه هذا الموسم غير، ويقدم أفضل مستوياته الفنية على الرغم من تعادله مع الفيصلي، الذي يصنف بأنه من أفضل الفرق أيضاً ومتطور في أدائه الفني. * الحزم عاد من الأحساء بثلاث نقاط ثمينة، استحقها بكل جدارة بعد أن انتصر على النموذجي وأسقطه على أرضه وبين جماهيره. * الحزم عاد لدوري الكبار وهو أقوى فنياً، بعد أن حقق في دوري الأولى رقماً نقطياً قياسياً تاريخياً لم يسبقه فيه فريق آخر. * أيضاً الحزم ومن خلال انتصاراته السابقة، وانتصاره على الفتح، ومستوياته المميزة، قدم رسالة قوية لبطل النسختين الاستثنائيتين السابقتين الهلال، مفادها أن الدور سيكون عليك بعد غد الخميس في الرس، خصوصاً وأن الأزرق يعاني من الغيابات وأخطاء وتخبطات مدربه جارديم. * بعد تكرار فشل الحكم الروماني المتخصص في قيادة مباريات فريق واحد، أصبحت الفرق تخشى حضوره مجدداً هو ومساعدوه في غرفة الفار، بعد أن أصبح هاتفه مخزناً لدى اللجنة التي لا تحتاج إلا لضغطة زر لإحضاره. * مضى من الدوري ست جولات والسابعة قادمة، وما زال التحكيم المحلي والأجنبي يظهر بصورة متدنية ويثير لغطاً جماهيرياً، ويصنفه المحللون التحكيميون بأسوأ من الموسم الماضي، والمؤكد أن سوء التحكيم يعود لسوء إدارته. * غرد المخذرف الرسمي مطالباً جماهير فريقه وإعلامييه ولاعبيه القدامى وآخرين في قائمة طويلة عدم انتقاد الفريق وإدارته، ويبدو أن قائمته سقط منها سهواً مجلس الأمن وهيئة الأممالمتحدة. صياد